_*وفجأة سيأتي من ينسيك همومك وأحزانك ومشاكلك ، نعم انهُ الزهيمر_*
.
.
.
.
.
.
.
تصويت ☆
--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_-
في قصر مكوالدي:-
جاستن : ليذهب أحدكم يحظر جاك من بيت عمتكم
ماركوس : سأذهب انا
جاستن : ابقى هنا اريدك في عمل ، أيضاً أدوارد
الفريد :اهاا حسناً ساذهب
***
عند كريستن :-
يقف في منتصف الغابه وسط الأشجار الذي ظهر عليها ضوء القمر وهو يشرف على الطلوع
شعر بشيء بارد معدني خلفه على نخاقه
كأن مسدس فلاديمير
أردف كريستن بنبره بارده حزينه مستعده
: افعلها
فلاديمير : أمن شيء تريد قوله
" كأن شعور اني الطبيب الوحيد الذي سيكون في عائلة مكوالدي كلها افضل شعور"
دقيقه كامله من الصمت والهدوء الذي اشعره بالخوف من الموت..
الخوف من أن يموت وحده دون علم أحد.
استمع صوت طلقه النار في انحاء العابه التي جعلت الطيرو تهتز من عشها فاره تحلق بعيداً.
ثم ثلاث دقائق لتسمع صوت طلقه ثانيه
***
توقف الفريد أمام بيت ليس بكبير ولكن منظره جميل
رن جرس البيت لتفتح الباب فتاه حامل في الشهر الثامن ترتدي فستاناً زهري فاتح باكملم
اوليفيا : مفاجأة
أبتسم الفريد:
متى اتيتي
قالها وهو يعانقعا
"اليوم اتيت وسأبقى عند عمتى هوليا.. اقترب موعد ولادتي كماء ترى وليس لدي أحد في اميريكاء"
"ماركوس أيضاً هنا "
"حقاً .. كيف حاله "
"بخير وعلى رأسه شعر أبيض ،ولكن اتعرفين شيئ .. منظرك جميل بهذه البطن المنتفخه "
" هل تسخر مني "
" ابداً .. هل سابقى هنا؟"
"اوه.. اسفه تفضل "
بينما هي ترافقه إلى الداخل :
يبدوا جاك حزيناً للغاية
"لا أضن .. انه هادي لهذا تريه حزين "
"حتى عمتي قالت هذا "
هوليا : أهلاً وسهلاً
الفريد : أهلاً بك .. اتيت لأخذ جاك
هوليا : اتيت لأخذ ابنك دون الجلوس معي
قهقه بخفه ليردف :
بالطبع
بعد وقت ليس بقصير ذهبت اوليفيا إلى المطبخ وبقي الفريد و هوليا ينظران إلى الحديقه عبر الباب الزجاجي.
أنت تقرأ
DAMNIT McCUIDY'S /لعنة مَكوالدي
Acciónغالباً قد يكون السؤال الذي يتجنبه البعض هو " ماذا صنعت منك العائلة؟ " ، سؤالاً يطرحه ادوارد مكوالدي على نفسه ... لأن العائلة دائماً و دائماً تكون مصدر الدمار للمرا أو مصدر النجاح للمرا ، لكن الشيء الوحيد الذي يتفق عليه الجميع هو " لا امان دون عائل...
