⁦☆الفصل السابع⁦⁦☆⁩

67 10 9
                                    

              "الفَصل السَّابع" القصة

                       أستير

فتاة صغيرة يبدو عليها أنَّها عانت كثيرًا ولكن مِن المؤكد أكبر معاناة هي خذلان والدها لها ومن الضرب المبرح التي تعرضت له الآن ، أتمنى أن تنسى كُل هذا وأن لا تدخُل في صدمة

"""""""""""""""""""""""""""""""""

نشلتني أندروميدا مِن أفكاري

أندروميدا بتفهم :

_سأدخل إلى الداخل أنا ورستم وتحدثي أنتِ إليها

أستير بإمتنان  :

_حسنًا أشكُرك على تفهمك

أخذت أندروميدا رستم من يديه كان يُجر بالفعل فكان هو ينظر خلفه و كانت أندروميدا تدفعهُ للأمام


""""""""""""""""""""""""""""""""""
نزلت أستير إلى مستواها وقالت بحنان :

_ ما بكِ

فلورا :

_أن…ا…أس…فة "أنا أسفة"

أستير :

_هل يُمكنكِ الهدوء قليلًا كُل شئ سيُصبح بخير ، فقط اهدئي ؛ ثُم أكملت بإبتسامة أخبريني الأن ما اسمك

فلورا :

_ اسمى فلُورا

أستير بإنبهار:

_ أوه اسمك جميِل للغاية أُعجبت به

فلورا :

_شكرا لكِ

مدت أستير يدها لها مرحبةً بها  :

_وأنا  أُدعى أستير

فلورا بإعجاب:

_ ملامحك جميلة للغاية أنتِ لستِ من هنا صحيح

أخبرتها أستير يإبتسامتها المعهودة :

_نعم ما رأيك أن نقوم بإتفاق

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 31 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 أَيْنَ أَنْتَِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن