ألا تُريدُ طِفلاً ؟.

تَحضير ألزِفاف .

في تلك الغرفة حالكة الظلام ، لايسمع شيء فقط
الصفع ، والارتطام  ، والتأوه ،

نعم، لقد كان إيس يضاجع زوجه الصغير بوحشية ،
أخبرتكم ، أن إيس عندما يفعلها مع سانجي يفقد صوابه ، لا يهمه شيء سوا إمتاع نفسه ، لايهمه إن كان سانجي يتألم أو لا ، بل كل ما يفعله هو إرضاء نفسه .

أما بالنسبه لسانجي ، لقد كان نائماً على بطنه بينما يمسك حافه الوسادة ، ودموعه تنهمر كالشلال بسبب ألمه ، يبكي ، يتأوه ، يضرخ ، وينادي إيس ليرحمه .

"إ...إيس...أ.أ.رجو.ك 'أه..'ت..توقف،إن هاذا مؤلم إنني أتمزق!"

أكمل نهايه جملته بصراخ ، بسبب أن إيس قام بالضغط على بروستاته ، بعد جملته قد شعر سانجي أن إيس مرة أخرى قد قام بتجاهله، وأستمر على هاذا حاله .

"تباً،هاذه المدورة اللعينه،'تنهد' اللعنه عليك سانجي ، 'أمسك سانجي من شعر وأرجع رأسمه إلى ألخلف' أتسمعني ! أللعنه عليك ! .

أن عروق جبينه تنبض ، بينما نظرات شهواينة ومجنونة تعلو ملامحة وابتسامة مهووسه ومريضة تعلو شفتيه بينما يلهث ويضحك بجنون .

أدخل قضيبه عميقاً داخل سانجي  وقذف هناك لكنه لم يخرج ، بل دفع بضع مرات يتأكد من وصول منيه لرحم سانجي ، بينما سانجي قد كان مخدراً وشبه نائم ويضع يده أسفل معدته يتحسس الانتفاخ الشبه كبير بسبب قذف إيس داخله ثمانِ مرات ، شعر بالخدر أكثر عندما خرج إيس بهدوء وبطء وقام بحشر سدادة بسانجي حتى لا يهدر منيه .

علم سانجي أن إيس عاد لطبيعته ، أراد توبيخه لكنه كان أضعف من أن يحرك أصبع واحد لذلك تركها لغداً .

حمله إيس وذهب به إلى الحمام ليستحمان حتى ينامان ف سانجي متعب ، أصبحت الساعة 4:30 فجراً وإيس يفعلها مع سانجي منذ 12 منتصف الليل ، لذلك من الطبيعي أن يتعب سانجي .

•بعد الحمام•

أنتهى إيس من تحميم سانجي وأخذه إلى السرير ليرتاح بعدما ألبسه ملابس خفيفه فهم ما زالو في فصل الصيف ، وعدل برودة المكيف ، أرا الذهاب إلى النوم لكن قرقرة ماعدته قد منعته .

نزل إلى المطبخ ، فتح الثلاجه ووجد نودلز وبعض الكولا ، أخذ النودلز ووضعها في الميكرويف وأخرج الكولا ووضع بضع قطع ثلج بها .

فكر سيكون من الممل الانتظار هكذا، فقرر الاتصال بوالده وأزعاجه .
حمل هاتفه وضغط على رقم والده دراغون .