قُوٌآنِيَنِ؟ .

688 34 46
                                    
























































نبدأ؟

































































Mihawk pov:

أستيقظت وأنا أفرك عَيناي ، أَشعرُ بالألم بِظهري بِسبب تأخري فَي أستِكشاف هَذا ألقَصر ألكَبير ، وَجلسة قِراءة ألكِتب ، أُحب أن أجلس في ألمَساء وأقرأ ألكَتب لِوقت مُتأخر مِن ألليل ، أنِها عادتي كُنت أفعلها مَع بيرونا ،

نِهّضتٌ مًنِ فُرآشُيَ وٌأّنِأّ کْلَيِّ نِشُـأّطِ، لَأّ أّعٌلَمً لَکْنِنِيِّ هّـکْذأّ کْلَ صّـبًأّحً، أّوٌلَ شُـيِّء فُـعٌلَتٌـهّـ هّـوٌ دٍخِـوٌليِّ لَلَحًمًأّمً لَأّسِـتٌـحًمً، بعد آلآنتهہ‏‏آء مـن آلآسـتحمـآمـ آلمـمـل خرجت، وآنآ مـتحمـسـ نوعآ مـآ لآننيـﮯ سـآآقآبل هہ‏‏ذآ آلرجل آلمـلعون گروگودآيـﮯل، سـآقول آلحقيـﮯق‏‏هہ، آنآ لآ آشـعر بآلرآحهہ‏‏ مـعهہ‏‏، آنهہ‏‏ يـﮯجعلنيـﮯ آشـعر وگآنيـﮯ غيـﮯر آمـن! ، نظـرآتهہ‏‏ وطـريـﮯق‏‏هہ گلآمـهہ‏‏، گلهہ‏‏آ تجعلنيـﮯ آشـعر بعدمـ آلرآح‏‏هہ‏‏! .

آرتديـﮯت مـلآبسـ مـرتبهہ‏‏، بنطـآل مـصـنوع مـن آلجلد آلآسـود آللآمـع وقمـيـﮯصـ آبيـﮯضـ مـفتوح مـن آلرقبــه ح ـتى آسـفل صـدري، ورمـيت شـعري على وج ـهي
وج ـعلته مـنسـدلآ بــح ـيثـ يغ ـطـي ح ـآج ـبــي، بــآلعآدة آنآ آرج ـعه للخ ـلف وهذآ يعطـيني مـنظـرآ
مـخ ـيفآ ومـهيبــآ .

بــعد آن رتبــت آلغ ـرفه وآلتي لمـ تكن مـتسـخ ـه ج ـدآ فقطـ آلسـرير وبــعضـ آلمـلآبــسـ آلمـرمـيه على ح ـآفه آلسـرير وتل آلكتبــ آلذي آخ ـذته مـن آلمـكتبــه ليلة آلبــآرح ـة لآقضـي وقتي في قرآئتهآ،

وآلآن لآح ـظـت مـنظـر آلغ ـرفة، آنه طـرآز آلمـآني قديمـ، آلسـرير عآلي ونآعمـ ومـنفوشـ ولون آلمـلآئآت
آخ ـضـر غ ـآمـق وآلوسـآدآت بــلون آزرق غ ـآمـق آيضـآ وآلمـسـطـبــه بــآللون آلبــني آلغ ـآمـق، وآلسـرير بــه عوآمـد ومـتصـل بــهآ قمـآشـ بــنفسـ لون آلوسـآئد، آي يمـكنني آن آنزلهآ وآخ ـفي نفسـي، وآلغ ـرفة آيضـآ رآئعه ج ـدآ، آلج ـدرآن بــآللون آلآزرق آلفآتح ـ ويوج ـد مـكتبــ آيضـآ بــنفسـ لون خ ـشـبــ آلسـرير وتوج ـد
آح ـتيآج ـآته آيضـآ، وتوج ـد نآفذة كبــيرة وعريضـة لدرج ـة آسـتطـيع آلج ـلوسـ عليهآ، وتح ـتوي على سـتآئر بــيضـآء، وبــج ـآنبــهآ كرسـي مـتح ـرك يذهبــ للآمـآمـ وآلخ ـلف، وآلح ـمـآمـ آج ـمـل .

فتح ـت بــآبــ آلغ ـرفة بــهدوء ونزلت، آن غ ـرفتي في آلطـآبــق آلرآبــع مـن آلقصـر ذو آلسـت طـوآبــق، آو يمـكنني آلقول آنه ج ـنآح ـ كآمـل في آلطـآبــق آلرآبــع لي وح ـدي، هذآ آلتمـسـآح ـ آللعين يح ـبــ تضـخ ـيمـ آلآمـور، عندمـآ وصـلت للسـلآلمـ آلثـآنية وقد كنت تعبــ بــآلفعل، يج ـبــ آن يضـع آلتمـسـآح ـ مـصـعد
للآخ ـتصـآر آلسـريع،

ألا تُريدُ طِفلاً ؟.Where stories live. Discover now