كَالمَطَر هَطَل حُبُّك بَلّلَ نَاصِيَتِي فَأغرَقنِي وَلم أقوِىٰ على النِجاةَ
حيث يُجبر بارك جيمين الزواج مِن مين يونغي
لـ الِهرب من أخيه الذي يُريد أجبارهُ على الزواج من شخص لا يحبهُ ، لكن ماذا أن تطُورت مشاعرهُ ناحيتِ يونغِي؟!
𝗬𝗢𝗢𝗡𝗚𝗜...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرتُ لهُ بينما أعقدُ حاجبي ، خلعتُ الحزامُ لأعتدل بجلستي أنظر لهُ ، مالذي كانَ يقصدنَ بحديثهِ! " تحبني أنا ! أنا هلْ تحبني بتلكَ الطريقةِ التي تبعثرَ المشاعرَ بها وينبضُ القلبُ بهستيريةٍ . . "
لِـ قاطعني يضعُ أصبعهُ على شفتايَ " كما تضنُ ، أجلٌ لكنْ لا أريدُ " يصمتُ يشوشُ أفكاري ويجعلني أتضارب معَ كلِ خلايا عقليٍ ما الذي يحاولُ الوصولُ لهُ ! فيكمل " لا أريدُ حبكَ لمْ أنويَ أنْ أقعَ لكَ أنظرُ لا يوجدُ لنا فرصةُ معا ، سننفصلُ بعدَ شهرينِ ولا يوجدُ أملُ "
هذا الحديثِ كانَ يدخلُ إلى قلبي مباشرتا ، يحبني ! أجلٌ ولا أنا ضننتُ بأنْ أقعَ لهُ لكنْ منْ الذي ينظرُ لـ محيطَ جيمينْ ولا يقعُ بالحبِ معهُ ؟ جيمينْ محيطي الهادئِ " ليسَ عذرا جيمينْ ، لا يمكنكَ أنْ تقنعنيَ بأنكَ لا تريدُ حبي ، بسببَ العقدِ ؟ " يتنهدَ يداعبُ أطرافهُ المغطاةُ بقفازاتٍ خمريةٍ " لستُ متأكدَ يونغي أنا فقطْ قلتْ هذا قبلَ أنْ نموتَ هنا "
إذا ! أنهُ يعبثُ بمشاعري هلْ يستهزئُ بي الآنِ ! أنَ بقيتْ معهُ سوفَ نختلقُ شجارا ولا رغبةً لي ب إزعاجُ محيطهِ " لا تخرجُ " قلتَ ذلكَ بصوتِ أمرٍ حادٍ ثمَ خرجتُ مقفلاً البابَ جيدا كيْ لا يدخلُ لها الثلجُ ، أتلفتْ برأسي يمينِ ويسار لعلي أجدُ طريقا أوْ مساعدا . .
طرقاتٌ على النافذةِ الخاصِ بجيمينْ جعلتني أنظر لهُ يعقدُ حاجبهُ بغضبِ بينما يشيرُ لي بأنْ أقتربَ " ما الذي تخالُ نفسكَ فاعلاً ! هذا ليسَ مضحكا عد قبلَ أنْ تعلقَ بالثلوجِ التي تتساقطُ "
لمْ أهتمْ لهُ وابتعدَ قليلاً أنظرُ إلى الطريقِ الذي قدمنا منهُ ، كيفَ وصلنا إلى هنا ! كنا نسيرُ معا منْ الذي أضاعَ منْ ! حقا رأسي مشوشٌ ، العنةُ لزرقاء عيناكَ جيمينْ هيا منْ قادتنا إلى الهاويةِ " والآنِ اكتملتْ لا يوجدُ اتصالٌ ! ولكننا . . . . أوْ نحنُ بالغابةِ "
فقطْ أتساءلُ هلْ ذكائي هذا وراثةً ! أمْ أنهُ بسببِ جلوسيٍ معَ أبي أسفَ لنفسي فقطْ ،
