ريما بخوف: هيييييه أنت وين رايح بيت ابوك انقلع
ياسر دخل غرفتها وطلع بسرعة ومشى عنها ...
ريما انصدمت من تصرفه ماتدري وش قاعد يفكر فيه
ياسر وهو معطيها ظهره يمشي : بدلي بسرعة وخذي بحسابك ان المفتاح معي يعني بتجين غصب عنك ....ورفع المفتاح بيده
ريما بقهر منه وبصراخ: قللللت لككك ماانيي جايييه وسوي الللي تقدررر عليييه
ياسر لف لها وتكتف ببرود: يعني مصره على موقفك
ريما : ايه ماني جايه مو كيفك
ياسر بنص ابتسامه: ترا للحين ما انشفاء غليلي منك بس لأنك بنت عمي وما عندك سند اشفقت عليك ولا كان دست على كرامتك زمان
ريما بصراخ: اصلاااا انتتت موببب رجااال لووو فيييك ذرهه رررجوله كان ماسويت ببنت عمك االيي سويتتته
ياسر بنفس البرود: امحق بنت عم ويلا لا يكثر خمس دقائق وانتي تحت ولااا
ريما: ولا وش بتسوي
ابتسم بخبث: بيصير شي ما فكرتي فيه وبعدها جدي بدون تردد بيزوجني فيك .... وضحك بسخريه...وكذا اقدر اكسر غرورك الي عايشه فيه واللحين يلاااا لا تجبريني اسوي الي براسي
ريما ضربت رجلها بالارض بقهر ومشت لغرفتها ما معها غير انها تنفذ كلامه احسن لها مو مستعده تندس مع واحد مثل ياسر
قعدت تتذكر كلام فهد لها ......
فلاش بااك....
فهد : بكلمك بالسالفه كلها
ياسر بترجي : يبه الله يخليك أبي أروح لها واخطبها يبه تدري ان جدي محيرها لي من وأنا صغير يبه طلبتك
مشعل بضجر من سالفته المتكرره : خلاص لا تزن باذني وسالفة خطبتك بتم قريب ان شاء الله
قام ياسر يبوس راس ابوه: تسلم يبه الله يطول بعمرك يالغالي
بعد مرور اسبوع سافرو للامارات وتوجهوا لبيت عمه عبدالله وبعد الاستقبال والترحيب والسؤال عن الاحول فتحوا السالفه
مشعل: احم ... والله ياخوي جايين لك بطلب وان شاء الله ما تردنا
عبدالله بنخوه: أفاا عليك يامشعل أنت اطلب وان شاء الله اذا ممكن لك الي تبيه
مشعل ابتسم: ونعم فيك ياخوي ..والله السالفه ان ودي قربكم وودي بنتك ريما لولدي ياسر وأنت تعرف ياسر ما شا الله عليه
عبدالله: والله ياسر بعد ولدي وهو رجال ونعم فيه بس الشور شور البنت اذا وافقت الله يسعدهم واذا مافي نصيب الي يكتب لهم الخير
ياسر بفرحه: ابشر يعمي خذ شورها وان شاء الله توافق واي طلب تطلبه موفقين
ابتسم عبدالله: ان شاء الله
أنت تقرأ
ليت احلامنا تخاوي القدر وتحقق امانينا...
Mystery / Thriller" ستطيب بعد العناء حياتُنا ونذوق بعد المرارهِ سكراَ.."