"تنفسي بداخلي وان خذلتكِ انفاسك فخاصتي لن تفعل،"
العَديد من القَواعد يَجب ان تَكسرها حتى تشعر أنك على قيد الحياة وان تَعلم انه لا يوجد شِرير او بَطل للقِصة وانما فَقط أسباب تعد اما خَاطئة او صحيحة لقَراراتنا،
الجميع يراها الشريرة في حياته
وهو يراه...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
•
بين الزهورِ إبريقُ خمرٍ أنا أسكبُ، وحيداً، بلا رفيقٍ. وهكذا، أرفعُ كأسي، وأدعو القمر ثم ألتفِتُ إلى ظِلّي، لنكون ثلاثةً ظِلّي يكتفي بمتابعةٍ لحركاتِ جسَدي. والقمرُ، جاءَ بالظلِّ، ليؤنسَني قليلاً فعلى المرَحِ أن يلتحقَ بالربيع. أشرَعُ في أغنيةٍ، فيترنّحُ القمرُ
• غرفتي اصبحت فوضوية ليس وكأنها لم تكن كذلك من قبل لكن بحثي عن تلك الورقة جعل مني ألقي بكل غرض تلمحه عيني على الارض حتى أجدها
ورقة اعتقد انني كتبتها عندما كنت بالـ 14 من عمري، أي مجرد مراهقة طائشة، كتبت بها 7 أحلام وعدت نفسي انني سأحققها مع حبيبي الأول
وباعتبار ان أدان حبيبي الأول سأجرب معه هذه الـ7 أشياء، اتمنى ان لا اكون قد كتبت بها شيء غبي
في ذلك الوقت كان لي مخيلة جامحة، لن استغرب لو وجدت نفسي قد كتبت ممارسة جنس عنيفة معه
اقصد ان عقلي لم يكن بوضع مستقر في تلك السنوات
نزلت من الدرج بخطوات مسرعة وانا ارتدي سترتي الرمادية بعجلة من أمري،ترك أدان مع امي ليست فكرة جيدة
قد تسأله عن اشياء عديدة ومحرجة،اقصد انها امي واعرف كيف تفكر!
وجدته يتكلم معها وابتسامة خفيفة على محياه،أأخبرته عن موقف محرج حلَ معي عندما كنت صغيرة؟
تقدمت ناحيتهم وكلي خوف من الفكرة التي راودتني
"أدان لنذهب"
أمسكته من يده وانا ابتسم بتوتر،قبلت وجنة امي وانا اسارع حتى اخرج من المنزل،رأيتها كيف اشارت لي بيدها بعلامة جيد ثم نظرت لأدان وعلمت تماما ماتقصد
"امي اتركي لي من الحلوة بطعم الفراولة وتناولي انتِ التي بذوق الموز"
صرخت من عند باب المنزل بعد ان تذكرت الأشياء التي جلبها أدان،حبيبي دودة الكتب الغريبة واللطيفة
