(الكلام الذي بعد نهاية البارت مهم جدا .. )
•
•
Part fifteen↓
•
•بتمام الساعة السادسة صباحًا و بعد مرور اسبوع عن يوم اختطافي من المخابرات الكورية بقيادة ذلك الساقط
جيون جونغكوك
ها انا ذي قابعة على ارجوحة بتلك الحديقة الفارغة المهجورة
انتظر شخص ما شاردة بتلك الواجهة المدمرة للحديقة ک الافلام تماما حتى صوت احتكاكها و تأرجحها ذلك مماثل لوضع الافلام
ک موسيقى صاخبة تطرب المسامع على الحانها التي تُبين حالة قِدمها و فسادها
عن تلك الخيوط الحديدية التي ترفع الارجوحة .. اتحدث
حياتي كلها فيلم يا ترى كيف هي النهاية ؟ سعيدة ام حزينة !
احب الحزن و البؤس .. اقصد ؛ تروق لي النهايات الحزينة لكن ان تعلق الامر بخاصتي فكلا
انا اريدها مبتهجة
سليمة
لكنني لا افضل تمنِي المستحيل ! فلا ارغب بتلقي صفعة تكسرني اكثر منا انا عليه
التصق بجسدي من الخلف جسد اخر ضخم لكنني تعرفت عليه فمن غيره يجرؤ على معانقتي !
"اشتقت لكِ ک محاربٍ اضطرَ لمغادرةِ بلدهِ تاركًا اياهَا في المصائبِ تتأرجح"
حشر وجهه بتجويف رقبتي يستنشق عبيري الذي يثني عليه دائما على كونه مخدر نادر ، اما يداه فكانت تعانق خصري
"شكرًا"
ابتسمت بخفة متجاهلة غزله و انا اراقب كيانه الذي انتصب امامي بغيظ
"شكرًا ؟ ألم يخنقكِ الشوق ام قلبكِ قاسي لا يكثرتُ لخاصتي المتيم !"
دحرج عيناه بملل ثم جلس على ارجوحة اخرى بجانبي ، بينما يدفع جسده بهدوء
"كيف كانت احوالكَ لوثر ، هل انت بخير ؟"
تساءلت فضولا عن انقطاع تواصله معي طوال فترة مكوثه باسبانيا .
"الا تعتقدينَ انهُ انا من يجب عليهِ السؤال ؟"

أنت تقرأ
VIP _Jeon Detective_
Açãoيَلتقطُ سَمعُنا دَائمًا ، ان فَتاةٍ بَسِيطة وَقَعت بِحبِ مَافيا خَطير ، فَاسِد و جَانِح ، يَسفِك الدِماءَ وَ يَقتَات عَلى ضَحَايَاهُ .. لكِن مَاذا انْ تَغَيرَتِ الجَوانبِ و تَعاكسَتِ الاَدوارِ .. قِصةٌ تَبدَأ بـ مُحقق صَارمٍ و عَادل قَويٌ بالفِطرَة...