.
.
.
.
.
في صباح اليوم التالي..
استيقظ ييبو ليخرج من غرفته..
"صباح الخير ييبو..انا اسفة ولكن هل يمكنك ايقاظ شياوجان؟..لدي امر طارئ ويجب ان اذهب لقد جهزت لكما الافطار"
قالت شان لي سريعا وهي مستعجلة من امرها والاخر يقف ينظر لها بهدوء وخرجت..
نظر للطاولة..
جهزت الافطار له ولابنها...
التفت وذهب الى غرفة شياوجان..
فتح الباب دون طرقه ليراه متغطى بالغطاء ونائم...
دفع الباب ودخل اليه ...
"هي!!..استيقظ!!"
قال ييبو وهو يحركه بقدمه..
"والدتك قد ذهبت..."
قال ييبو والاخر لم تحرك ببطئ..
"اريد..النوم"
قال شياوجان ليمسك الغطاء ووجده متعرق بشدة وتعابير متألمة ومتعبة..
مد يده سريعا...
*مصاب بالحمى*
قال ييبو سريعا...
اتى بجانبه ليمسكه..
"استيقظ!!..انت مصاب بالحمى"
قال ييبو معقد حاجبيه...
والاخر يتنفس سريعا ومغمض عينيه...
ذهب سريعا ليأخذ هاتفه...
ليس لديه رقم والدته..
اتصل بوالده ولكنه لا يجيب...
لابد انه يعمل..
ركض لغرفة شياوجان..
"اين هاتفك؟ لنتصل بوالدتك لتأتي"
قال ييبو وهو يبحث عنه ليجده ولكنه مقفل برمز...
"افتحه!..هل تسمعني؟"
قال ييبو ليأتي له ولكنه مغمى عليه..
أنت تقرأ
لَسِتَ أخِيَ
Romanceمًآ ذِنِبًنِآ آنِ تٌزٍوٌجّآ وٌآلَدٍيَنِآ؟..نِحًنِ لَسِنِآ آشُقُآء لَآبًأسِ آنِ آحًبًبًنِآ بًعٌضنِآ.. آنِتٌ لَسِتٌ آخِيَ لَنِ تٌکْوٌنِ کْذِلَکْ طِآلَمًآ آنِآ قُررتٌ ذِلَکْ.. هّلَ سِيَتٌکْرر آلَآمًر؟ آجّلَ سِيَتٌکْرر حًتٌﮯ تٌجّدٍ آلَشُخِصّ آلَذِيَ سِي...
