الأوَل

79 9 26
                                    


فضلًا تجاهلوا الأخطاء الأملائية

__________________

__________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

__________________

"افتَح هذِه البوابَه واخرُج
لى يا تَايهيونغ!!"

نبَست تلكَ الغاضبَه بينمَا تضغط على جَرس
بوابَة منزلهِ الكبير مُنذ مايُقارب النصفُ ساعة
وهو لا يُجيب حتَى على هَاتِفه


"هَل تخونَنى بالدَاخِل تايهيونغ؟"

نبست بنَبره مكتومَه اثر دموعهَا التى بدأت
بالهطول بينمَا تستند على البوابه لتلتفت
سريعًا عندمَا استمعت لصوتٍ خلفها

"ماذا يحدُث هُنا؟!"

تحدَث صاحِب الخامسه والعشرون عامًا
عندمَا وصل امَام بوابَة مَنزلهِ الكبير حاملًا
بين ذراعيهِ الكثير مِن الأكياس دلالَه على
تسوقِه لأغراض منزلهِ مُرتديًا بِنطَال اسوَد
اللون وسُترَة واسعَه باللون الرمادى

"لمَاذا لا تُجيب على هاتِفك ايُها
اللعين كِيم تايهيونغ!!"

اقتربت غاضبه منه بينما تمسَح
دموعهَا مِن على وجنتيها

"الا ترين اننى لا استطيعُ اخراج الهاتِف؟!
ثُم واللعنَه اخبرتُك الا تلعَنى!!!"


نبس هو عاقدًا حاجبيهِ بينما تأخذ هى
بعض الأغراض منه ليستَطيع التحرُك


"سيارتك بالداخل ظننتُ انك لرُبما تخوننى"


رمقتهُ بطرف عينيهَا لتسير امامهُ سريعًا
جهة البوابَه الحديديه الكبيره بينما هو
يسير خلفها


"انتِ وتخيُلاتك تلكَ اولِيڤ! "

نبس بقلة حيله بينما يسير خلفها
ليتوقف يناظرها حين فعلت

LEAVEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن