الرابع

25 6 4
                                    

فضلًا تجاهلوا الأخطَاء الإملائيَة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

__________________

"الى مدينة الملاهى"

فتحت ليڤ عينيها بوسَع بينما تصعد
السلم خلفه لتبتسم بينما تشد على
يَديهِ بسعاده بالغه

"حقًا؟!! حقًا تايهيونغ!!!"

اومئ تايهيونغ مبتسمًا
فقفزت الاخرى على ظهره بسعاده
بينما هو يصعد بها الدرج مبتسما
على طفوليتها التى يحبها

وبعد ان تجهز كليهما توجهّا لمدينة
الملاهى، كانت ليڤ متحمسه بشده
لتجربه كل الالعاب المتواجده بالمدينة
وكالعاده تايهيونغ تاركًا اياها تندفع
بحماسها كيفما تَشاء فقط يتبعها مبتسمًا
بهدوئه المعتاد سعيدًا كون تلك الفتاه
بحياته تملئها بأهتمامها ومرحها وحبها
وحتى بعض الاحيان بنكدها المُضاعف
لأى فتاه اخرى وكونه يعلم ان ذلك يكون نابعًا
عن حبها الشديد وخوفها عليه فهو ايضًا
يحبه، فَ بأختصار تايهيونغ يهيم اولِيڤ بكل
شئ يتعلق بها حرفيًا كل شئ

"تايهيونغ افتح فمك"

نبست تقرب شطيرة اللحم خاصتها
التى قام هو بشرائها بعد ان انتهوا
من تجربه كل الالعاب التى ارادت
هى تجربتها فأبعد وجهه مجعدًا
حاجبيه بسبب اصرارها الدائم
على اطعامه اى شئ بيديها

"لست جائعًا ليڤ"

تنهدت ليڤ بعمق لتتحدث بعد
ان انزلت يديها تقضم هى من
الشطيره لتتحدث بنبره مكتومه
بسبب الطعام الذى بفمها

"ما الجديد تايهيونغ انت
طوال حياتك لا تجوع"

اومئ مبتسمًا يناظر امامه المارين وهو
يستند على المقعد الذى يجلسون عليه
ظلوا صامتين لبعض مِن الدقائق حتى
كسرت ليڤ ذلك الصمت كالعاده كونه
يظل هادئًا دائمًا

"تايهيونغ هل لى بسؤال؟"

التفت لها تايهيونغ ليبتسم ويرجع
خصلاتها المتطايره للخلف

LEAVEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن