part 12

7 2 0
                                    

‏{نَبِّىءْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}......✨🤍
دعواتكم مع اخوانا في فلسطين  ❤️🤎
______________________________
و مين قال اني رافضة رعد و صمتت و اكملت
و مين قال اني موافقة على احمد نضر رعد في عين تلك المرأة بامل نضرت نحو رعد و قالت "اسمع يا بني انا بنتي ابوها مات منذ مده قصيرة و بنتي تغيرت و صارت غريبة و تحاول اخفي حزنها و انا مش مجنونه اجوزها لي احمد و ام الحيزبونه او لك بالاجبار الا لو كنت راح تحبها و تعتني بيها و تحافظ عليها " نضر لها رعد و قال "ما تخافيش راح اعيشها ملكة و اذا ما كفنتها الارض و السماء احطها فوق راسي " نضرت له ام ريم بابتسامة و قالت " هي مش هتخلي السماء و الارض و تجلس على راسك صغير " ضحك عدي اشار له رعد بصوت و نصر لها نضر عطوفة من اجل الموافقة و اعلنت ام ريم  موافقتها على رعد و سعد الإخوة لذالك  و هناك نطقت الافعى بلسان يضخ سم " و اذا رفضت ريم او حاولت تهرب " و اكمل ابنها " صحيح و اذا هربت لازم نخبرها يوم كتب الكتاب " و اكمل في كلام و في الاخير اقنعوا ام ريم مع طلبها من رعد ان يحضر عائلته لي زيارتها و لكن اخبرهم ان فهد و عدي هم عائلته تجاهلت ام ريم الأمر واوفقت خصوصا انه وحيد و ليس له احد  و انه وعدها انه سيعتني بي ابنتها و يزورها كتيرا
باك
في تلك اللحظه انفجرت ريم  في ضحك و هي تقول " هههههه امبرطور ايه ههههههههههه "
خرج رعد من تلك الغيمة  على. ضحكات ريم و ابتسم  بدون شعور عليها اكملت ريم " هههههه هموت يا ناس هههه يارب مش هستحمل يارب هموت " لاحضت ريم تلك النضرة في عين امها الخائفة فتحت ذراعيها لي امها و ضمت امها مثل طفله الصغيرة و كان ذالك المراقب ينضر لها و لي امها و هو يتذكر امه و حنانها عليه  فلاش باك
كان رعد يجري هو و و اخوه ماجد (التوأم ) في حديقة المنزل و بينما هو يجري و يصرخ " وقف ماجد بس بس انتضر " و في تلك اللحظه تعثر رعد و توقف ماجد و صرخ رعد "اااااااااي ماما " خرجت ام رعد ببسمتها على وجهها الفاتن و بشعرها الرطب وو راء ضهرها و بفستان ابيض و كانت تجري و تقول " رعد طفلي حصلك ايه يا حبيب ماما " كان رعد يبكي  بسبب ذالك الجرح على رجله مما جعل امه تصنع و كان ماجد يقف و هو خائف نطق بدون شعور "انا سبب لو وقفت ما كان وقع له كده" فتحت ام رعد يدها و ضمتهم الى صدرها
باك
نزلت دمعه صغيرة محاها رعد بسرعة
أشارت ام ريم له بالاقتراب  اقتربت ام ريم و ضمته بحب فلقد احست بما يشعر في تلك اللحظه قالت ام ريم " يالله لازم اروح " ردت ريم مش متتعرفي  على اهل رعد "
نطقت ام ريم "اهل رعد؟!"
_______
عند الجميع كان الجميع مجتمع حول جوهره التي بعد دخولهم استيقظت كان الجميع ملتف حولها و صدم عند معرفه فهم في الاصل يستطعون قراءه الاشارات التي تقوم بها كانت تروي ما حدا و غافلة عن الذي ينضر لها من بعيد بحب و عشق و وجع مما حدا لي حبيبته الصغيره تلك الجوهره الناعمه حقا انه يحبها بصدق احبها منذ صغرها حيت هي تلك النوع من الفتيات الذي لا يملكن اضافر كي يدافعنا بهم عن انفسهم عكس مكه تستطيع عن نفسها تمتلك من القوه ما يكفيها لي تدافع عن ن نفسها في تلك اللحظه دخلت هي و امها و قالت ريم بصوت مرتفع. "هذه عائلة رعد " صدمت ام ريم بسبب كبر عائلة رعد و هي ضنت انه يتيم لكن لا مشكله فيبدوا ان شخصية ابنتها المرحة بدات تعود من جديد كانت سعاده تعم تلك الغرفه بعد ان خرجت مكه من صدمتها كانت السعادة و الفرح و الحب يتجول في تلك الغرفه فهل تلك السعاده ستدوم او ستنتهي قريبا
في مكان قريب من ذالك القصر كان يتحدت الى الخائنه او اصح القول تسبيح ضربها بكف على وجهها و هو يقول "لما لم تقتليها "قالت "مقدرتش هي اختي و توأمي" قال "ا نسيت ما حصل لك هل تريدين إعادته " و كمل و في عينيه نضره مملؤه بالحقد "سانتقم من رعد ما القادم الى صادم انت و زوجتك "

نهايه البارت
بتمنى ينال اعجابكم ✨
رانية محسن 🤍

روح الشيطان Where stories live. Discover now