لقاؤنا الثالث كان في 16 ديسمبر 2017 مازالت اتذكر هذا اليوم كأنه كان البارحه لقد كنت في هذا اليوم اجلس في حديقه الجامعه الخلفيه وكنت ابكي بسبب مشاكلي مع عائلتي وتمنيهم الموت لي دائما العيش في المنزل مع العائله ليس بالمجان أحيانا ندفع ثمنه نفسيا بينما كنت أبكي لاشعر بشخص قام بضمي من الخلف ممسكا بي بشده لم اهتم من هذا لقد كان هذا شعور جميل ظليت ابكي حتي توقفت دموعي بعد دقائق لاستدير لاري من الذي قام بضمي لاتفاجا من انه جنغكوك ذلك الرجل البارد ليقوم هوا بمد منديل إلي وقال لي امسحي دموعك أخذته منه نوعا ما وانا مصدومه وبعدما اخذته تركني واختفي بعيدا تاركا قلبي يتشاجر بداخلي
لقد كان هذا اليوم بالنسبه لي جميل ولكن بسببك اصبحت اكره هذا اليوم واكره قلبي الذي نبض بسببك لم يجب عليّ الوقوع في حُبك....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
