ياصديقى تعبت الروح من الشكوى
لما الرحيل لما القسوة ...
الم يكن بالقلب ذرة شفقه ...الم يذكر حتى ذكرة تشفع لنا لنستحق كلمه ..؟.
أن الاوجاع لا تعد ولا تحسي .....
أن الاحلام كانت أكبر من الذكرى .....
جف القلب من نزف الام الفراق ولم يبراء ... حنين خانق لا يهداء شوق نارا لا تطفئ ..
لوعه الفراق وما اقوى منها وجعا ...
ثقلٌّ بالروح وما ابشع أن تحمل ....
عالم يملئه الفراغ الأكبر ....
غياب الابن والابنه والصديق اقسم لا يوجد ابشع من هذا الوجع ....
كيف أواجه واقول ....
يانفس توبيى عن الحنين وياشوقى تحمل الابتعاد والحنين ...
الحنين بالقلب والروح كل لحظه يذداد ويكبر .. .
أصبح الالم بالقلب لا يشبع ...
وما يجعلنى احيا املا بعيد بالرجوع يوما
احلم بكلمه امى تكتب يرافقها كلمه سامحينى جأتك مشتاق ....
متى ياصديق تكتب ...
متى الحيات ترجع ...
متى القلب يعود وينبض ...
ااااااااااه ياصديق لو تعلم ما احمل
أن الاوجاع لا تهداء خلقت لتذداد وتكبر
كان ابنى البسمه والفرحه
اصبح ابتعادة وجعا لا يحمل
أنت تقرأ
خواطر عن الحنين
Poetryهى ليست قصه على الاطلاق هذا كل ما يجول بخاطرى من أفكار وسراعات اشارككم بها هى خواطرى وارائى الصادقه دون تزيف
