التخبط سيء وقت لا تعرف وجهتك ولا يقف قطارك بمحطات الحياة
تسير بسرعه عاليه تختفى معها الطرقات
لا تعرف الواجهة ولا تعرف لو توقف اين عليك الذهاب
التخبط سيء وقت لا يعرفك احد ولا يفهمك أحد ... تتوة فى قطار الحياه
تسير عبر العربات باحثا عن مسافر لعلك. تتبع خطاة ...
تسير وتبحث وتعود للبحث من جديد
ثم فجأة
تنتبه لشيء كان واضح بكل تاكيد
لا يوجد عربات بالقطار
فقط عربتك تسير
انت وحدك بالقطار دون رفيق
كل من قابلتهم لم يدخل أحدهم عربتك شاهدون من بعدا سحيق
عشت بالاحلام فترات تعتقد أن لك رفيق
افقت
نعم أفقت الان لكن بعد أن اضعت الطريق
لم اعد استطيع اكمال المسير
لا هدف ولا عنوان ولا واجهة ولا رفيق
حتى انا فقدت الروح والهويه عندما بدأت الطريق
ليس الموضوع يأساً إنما إرهاق للاستيقاظ والانتباة لعدم فعل شيء
اين ذهب ذاك العمر الطويل
اين رفقاء الطريق
لما النزول بعد خطوات من بداء السير
لما لم تحدث صدفه للقاء جميل
هل هم ذكرى ام سراب جميل
هل أنا زهرة ام زرعه صبار فى صحراء تعيش
لم أرغب غير بصديق
يكون بالدرب رفيق
وعند المغيب باحث عنى بكل ود يجئ
وعند الموت يذكرنى بخير قليل
لما يصعب هذا
لما ليس لى نصيب
أنت تقرأ
خواطر عن الحنين
Puisiهى ليست قصه على الاطلاق هذا كل ما يجول بخاطرى من أفكار وسراعات اشارككم بها هى خواطرى وارائى الصادقه دون تزيف
