PART2

86 7 9
                                    

مشاهدة ممتعة أعزائي

ما تنسى اللايك و الكومنت أعزائي
فضلا و ليس أمرا

100vote+ 50comment =part 3
__________________________________

"و هل تريدين من التلاميذ أن يلمحو تسرب دماء دورتك الشهرية على بنطالك الأبيض ذاك فيني "

صدمت إحتلتها عندما أستوعبت ما تفوه به الأن هو يريد حمياتها من كم الإحراج الذي ستتعرض له ليس التحرش بها

و لذلك هي عندما إستوعبت هذا تركته يغطي جزئها السفلي بالمعطف القصير خاصته و أخذ يتجه بها إلى بوابة المدرسة أو بالأحرى سيارته كي يعود بها لمنزلها
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هي الأن تكاد تنزل من السيارة للوصول إلى منزلها لذلك هي كادة تنزل لكنها تفوهت بهذا قبل أن تضع قدمها على أرضية الشارع و تأخذ طريقا لمنزلها

" شكرا لإنقاذي بالوقت المناسب أستاذ جيون . لقد كنت على وشك التعرض لموقف محرج و سخرية لا محال
لكنك أنقذتني بالوقت المناسب شكرا جزيلا لا أعرف كيف أشكرك حقا "
ما كادت تنزل حتى تفوه هو  بكلامه قليل الحياء ذاك

" يمكنك شكري بقبلة على شفاهي أو مضاجعتك لكنكي لست مستعدة "
هو رفع رأسه بعد برهة بنية رأيتها لكنه رأى إلا إمرأة تجري لباب منزلها بخجل
.
.
.
.
.
.
.
.

اليوم التالي
هي الأن إنتهت من إرتداء ملابسها الأن تتجه إلى الجامعة بسرعة كونها تأخرت عن جامعتها
و هذا لن يروقها و لن يروق عائلتها و لا الأستاذ جونغكوك الذي يتبعها بسيارتة الامبرغيني منذ أن وضعت أقدماها أمام منزلها
فنعم فالأستاذ جيون يكون جارهم الجديد الذي إنتقل للعيش بحيهم فقط لحتى يمتع نظره برؤية سارقة قلبه كل يوم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هي تأخرت ربع ساعة على المحاضرة الأولى لذلك هي طرقت باب القاعة بأدب و من ثم أدخلت رأسها بعدما سمح لها الأستاذ تايهيونغ بالتحدث
و الذي هو
. شقيقها.
لذلك هو سيعاتبها قليلا لحضورها المتأخر و أردف بهذا قبل أن يبتسم بخبث

"أنسة لافينيا لما أنت متأخرة عن الحصة الأولى على ما أعتقد أن الأن الساعة الثامنة و ربع . هل تريدين مني تسجيل هذا بسجلك الجامعي و تكون مثل النقطة السوداء بسجلك"

" أنا أسفة أستاذ أيمكنني الدخول للحصة "
"تفضلي بالدخول و أرجو أن تكون هذه أول و أخر مرة تتأخرين بها عن حصتي و كامل حصصك"

هي تجاهلته و ذهبت للجلوس بالمقعد الأمام الخاص بالمدرج حتى لا يعاتبها تايهيونغ بالمنزل فهو يكبرها بعشر سنين فقط أي هو في الثامن و العشرين بعمره
و أيضا الذي هو صديق الأستاذ جيون المقرب هم تقريبا بنفس العمر لكن أكبر من جونغكوك بثلاث أشهر فقط
.
.
.
.
.
هي الأن و أخيرا قد أنهت كل محاضراتها و إنتضرت شقيقها كي يوصلها بالمارسيدس خاصته
هي كادت أن تفتح الباب لكنها صعقت عندما نبس شقيقها ب
" لافينيا لا ألقاب سيئة بالسيارة لأن الأستاذ جيون معنا بهذه السيارة "
هي أومأت له و صعدت و قد لاحظت نظارته لها من المرآة لكنها لم تهتم بهذا و قد شغل تايهيونغ السيارة و إتجه إلى الوجهة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"تايهيونغ أيها الدب النحيف تعال إلى هنا في الحال "
هي ندهت على تايهيونغ متعصبة
فأتاه ردها بنفس الثانية التي هي ندهت عليه

L'ets keep it a secret Where stories live. Discover now