استغفرو ربكم ✨
متبرية من ذنوبكم ✨استمتعو ❣️
__________
گعد من النوم الساعه 4 الفجر تقريبا
يحس روحه يگلك صاطره الحمزة
حك شعره وحس ب شعور غريب ...مثل شعور الشهوةيحس نفسه شبه سكران متعطش للجنس
گام بتثاقل و يحس جسمه ما يتحرك ب اوامر من عقله ، يتحرك ب اوامر من الشهوةراد يفتح الباب بس قبل ما يفتحه انفتح لوحده ودخل مهند
باوع على عين يوسف و اول ماشافهة محمرة بخفه وشبه مغورگة ابتسم و راح استلقى على السرير
باوعله يوسف بعيونه الذبلانه ب ملل وگله: فراشات دگ اليهد بالبيت مالگيت إلى فراشي؟
ما تلاشت الابتسامه من على وجه مهند وكمل يباوعله
حس يوسف بشعور مزعج وكانه يريد يتوسل بمهند حتى يضاجعه بس تجاهل الشعور مع انه كان قوي كلش ومزعج
بدى جسمه يرتجف شوي فى تدنى على الطاوله يلي چانت محطوطه على صفحه واخذ منها گلاص ماي وشربه بس لازال جسمه يرتجف ،بل زاد ارتجافه لدرجة ورا دقيقتين طاح بالگاع تحت انضار الاكبر
گام مهند و شاله ، استلقى الاكبر على ضهره و خلى يوسف ينام فوگه على بطنه بحيث وجه يوسف يلاقي رقبه مهند
شبگه مهند مستمتع بأنين الاصغر المكتوم بسبب الشعور الغريب يلي جاي يحس بي ، مستمتع وهو يشبگه بين ما يحس ب كل كتر من جسمه يرتجف.
رفع مهند راس يوسف اله و وخر خصلات شعره المتلاصقه على عيونه مغطيتهم بالكامل وسئله ببحه صوته المعتاده: اريحك؟
عقد يوسف حواجبه بانزعاج و قوس شفايفه بسبب عجزه عن رفض الامر وضل ساكت ، رجع باوع لوجه الاكبر يلي يتأمله ودفن راسه بصدره
يوسف: اكرهك...
ابتسم مهند وعصر مؤخرته بقوة لدرجه خلاه يتأون بألم بين ما يگوله: واني اكثر بعد عمري
تنهد يوسف بتثاقل وضل على وضعيته و يحس قضيبه الصغير بدة يتحجر بسبب تحركات مهند المتعمده على مؤخرته
يوسف: لا تتحرك💢
قهقه مهند ولعق وحده من ذانات الاصغر بين ما تتسلل ايده لجوة البوكسر بادي يلعب على فتحه الاصغر باصابعه
دفن يوسف وجهه بالزايد كاتم مخرج انين خافت چان الاكبر يتمتع بيه بكل معنه الكلمه
أنت تقرأ
﴿ جمال . قوة . ذكاء﴾ متوقفه مؤقتا
General Fiction﴿الجَمال ، القوة ، الذكاء...هذه هي مواصفاتهم.﴾