"وإنَّ الحكمةَ
لتَخفى على العبدِ كُليةً
حتى لم يعد أمامَهُ سبيلٌ إلا التسليم،وإنَّ الدنيا
لتضيقُ بالعبدِ على رحابتِهَا
حتى لم يعد فيهَا سَعَةٌ إلّا باللّٰه،وإنَّ ما كُتِبَ في اللوحِ
واقعٌ بالرضا
أو بغيرِهِ واللّٰهُ وحدَه هو المعينمَا شاءَ اللّٰهُ كانَ ولا رادَّ لأمرِهِ."
اللَّهم اَرضِنا وراضِنا..
أنت تقرأ
أُُنَاجِيْكَ بِرَحْمَتِكَ (خواطر)🤍
Ngẫu nhiênنَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ 🥀