سمع جلبه في الغرفه استيقظ
على اثرها نعس وعابس "اباه"
نظر والده بتجاه طفله
"هل ايقظتك..؟ ، اباه سيغادر
هل تريد توديعه ام النوم"
فرك كوك وجهه يبعد النعاس
"طبعا ساودعك هل كنت
ستتركني نائم وترحل "
اقترب والده يجلس على سرير يرتب شعره الاسود الحرير اخذه من
والدته شديد الجمال "كلا لكنك متعب من احداث البارحه لم ارغب
بجعلك تستيقظ مبكر" وقف بعجل للحمام يرش الماء
على وجهه" كلا انا لست متعب
اريد ان ارافقك لعربتك"
ابتسم على شهامت طفله وقف بصعوبه لثقل جسده العضلي والكبير
" شكرا لك يا قائد الحراس"
"اباه هل تظن اني سافعلها
حقا؟ "
" ماذّا.!! هل تشكُ بقدرات طفلي"
وقف يتحدى يرجعه للخلف لي
عصره على الحائط "كلآ "
ضحك على مزاح والده انه ثقيل لايستطيع دفعه بسهوله
" اباه توقف انت تسحقني"
"اتحداك أن تقول انكّ تشككك
بقدراتكَ"
"حسّناَ استسلمْ لنّ افعل" تمسك
برقبته ليحمله والده دخلت خادمه كبيره لم يعرفها كوك بالبدايه.
"ايها العجوز انزله ستكسر ضلعك" "العمه مارثا اشتقت لكي" صاح
جنغكوك بحماس يرجح قدميه بالهواء
" اجل انا حيه كيف حالك
طفلي كوك" نزل عن والده يركض
لها "لم تتغير"
حضنته تطبطب على ضهره متاثره
بكون الطفل جونغكوك الصغير
المشاكس كبر.
"ازدتَ طولاً انظر لجمالك" ابتسم جنغكوك بلطف
" ما هذا الجسد القوي" جعلته يلتف لترى جسده متقصد لرويه شيء مدور "اوه انها كبيره"
" ماهي" سائل بغرابه
" لاشيء طفلي جسدك مثالي"
قالت بنبره خبيثه وجنغو ينظر
لها بعدم اطمئنان.
"انسى امراها انها خرفه كوك
ساعد والدك"
ضحك جنغكوك على شجارهما
المعتاد فقد كانّ يأتي مع
والده عندما كان طفل وكانت تحمله حتى يعود، وقتها سيحب شد شعرها
والبكاء عندما يبتعله بالخطا.
انتهى من جعله والده يرتدي درعه الثقيل" اباه الن ناكل معا"
"اسف لااريد ان اجعلك تفود
وجبتك مع زملاءك هذا
اخلاق المحاربين" "اجل" قال
بعبوس ليعض والده وجنته المنتفخه
"
اههه بابا تولم" نسيى مارثا
الذي تنظر بينهما بملل
" بما تحدقين الا تملكين عمل"
قلبت عينها على تصرفاته المستبده
" لست هنا لرويه تصرفاتك الطفوليه
انا هنا لرويه كوكي طفلي"
جرته لحضنها
أنت تقرأ
جَلالتهُ قائدُ الحَرسْ ||Jikook
Romanceعندماَ يرغبُ أبن قاَئدّ الجْيشّ باْنّ يسلكٰ طريقُ والدهِ لياخذَ محلهُ ويكملَ مسًيرهَ عائلتهِ ماذاّ يحدثُ عندماَ يَنافسُ للحُصولِ على لقب قائدِ الحرسِ الْملكيَ لكنهُ يجد نفّسهُ في منصٰبٓ جديدً يجبُ اْنّ ياخذهُ بسـب نبوءهً ما، كيفّ سوفٓ تسيرُ حياتهُ م...
