جَلالتهُ قائدُ الحَرسْ ||Jikook

الفصل الاول

فضلاً التفاعل والفوت

.

فيّ باحهِ العرشِ الملكي يجلسُ الملكُ بشموخ وهو يرى جميع الأوراقِ التي يقدمها له شعبة يسمع كلامهم الكثير والذي لايتوقف والشكوى والمشاكل التي
يجب ان يصلحها والعلاقات التي يجب ان يقويها في أوضاع كهذا.

لا يظهر من وجه سوى الهدوء وعينه الحاده تنظر بامعان لا تهتز أبدا عن المتكلم يملك عينين تجعلك تتلعثم هذا

هيبه الملك التي تحيطه رغم محاولات السخريه من الواقع لكنه يقمعم بنظره لخاتمه والابتسامه بجانبيه انه الماء والنار معا.

"مولاي، شكرا لعطفك على مدينه سلفدور انه تهلك بسبب السرقه من القطاع" "ارسلت بالفعل، نخبه ليمنعوا السرقه يجب ايقافه وهذا واجبي انه شيء فضيع ان تنتشر السرقه اوقفها حالاً نحن بوضع لا يسمح لنا بجعل
الناس ياخذون الطعام، من بعضهم
انشر المساعدات في أماكن كهذا"

"مولاي، ماذا عن مدينه السان؟.. "
" ما خطبها؟ " قال بهدوء يناضر المتكلم
" لقد تم خطف فتيات النبلاء، من هناك لاجل الاموال الطائله التي يقدما الاغنياء"

" ارسل فرقة من الحراس الملكيين لا اتساهل في عقاب مع امثالهم ان وجدتهم زجهم بالسجن فورا تأكد أن لايصل أحد منهن لاي بارً تاكد عدم حدوث ذالك لاحقا وان كان الجميع هناك بموافقتهم"

"شكرا عضمتك"،" أرسل ما اخبرتك وايضا اعتني بالزراعه نحتاج انتاج جيد ادفع من مخزون الدوله بسخاء للمزارعين نعرف ان هناك همج يسرقون تاكد من عدم دخول احد للمزارع اجعلوها واسعه من دون اشجار ابعدو الاشجار، كيف يجري تجنيد الناس؟.. "

" امرك مولاي، انه بافضل حال مولاي منذ اخر خطاب لك الجميع يتوافد للجيش" قدم لعوائلهم التعويض المادي والامان" ابتسم بنهايه ثم رحلوا جميع ليتنفس قليلا" هذا الكثيرمن المشاكل" قال المرافق الملكي

" نحن الرعاه يجب ان لانشتكي من ما يتسببه شعبنا انه نتيجه تقصير" يقول وهو يلعب بخاتمه نظر له بامعان انه حتما يحس بالضغط لكن هذا الابتسامة لا تغادر وجه انه ساحر حقا لجميع

الملوك هذا الهيبه العجيبه هذا الرجل ملكي حتما لكن هناك هاله ملائكيه تحيطه كانه ملك الموت بابتسامه حنونه ليخذك بلطف ان كنت حسن الخاتمه وهو نفس الذي سيخذك بانواع العذاب ان كنت مذنب لتستعد بعدها للجحيم ،

"مولاي المجلس يقول لقد حدث...."
ياتي منادي من الخدم لاهث يمشون بسرعه لقاعد المجلس والملك يحسب خطواته لهذا المكان انه موقع لا يحب ان