الفصل الثاني|شِجار .
.
.
."ماذا انسة كيتي آعجبتك محاصرتي علي الحائط"
توردت خجلاً من كلماته و ياء الملكية اللتي بنهاية اسمي لاشعر بإرتجاف قلبي حينما وضع يده علي خصري حاصرني بين احضانه وعينيه كانت لحظات ولاكنها مرت عليا كا عمر شعرت ان عيوني ستخرج من مكانها من الصدمة ما هذة الجراءة و بدون تردد او فهم لفعلتي صفقت وجهه بظهر يدي بقوة و ابتعدت مستديرة و عينت بصري علي الناس
"فليعد الجميع لعمله لا اريد احدا امام منزلي هياا"
نطقت بصوت خشن ملئه الغضب و نظرت بطرف عيني للقابع خلفي و اشعر بنظراته تخترق كياني فتجاهلته هو وذاك الفتى الطويل القابع امامي وذهبت نحو سيارة صديقتي بغضب فوجدتها تناظرني بحماس
"أحببت تلك الاجوااء يا كيت"
ناظرتها بستغراب
"اي اجواء سيلينا لولا ايقافي ذاك الشجار لوصل احدهما للمشفى او للأله"
كنت اراقب ملامحها اللتي اصبحت تحمل الملل من كلامي ثم ردفت بغضب وصوت خفيض
"يا إلهي فيما تفكرين انا اتكلم عن ذاك الفتى اللذي ضربته، شكله رائع و ايضا انظري اليه انه يفترسك بعينيه رغم انه وقح لاكن اعجبتني تصرفاته"
تسمرت من كلماته و استوعبت ما فعلته بذاك الغرابي لاناظرها وهي تكمل كلماتها بحماس
"لا تقولي انه الغراب خاصتك يا كيت"
ناظرتها بصدمة لان صوتها ارتفع فوضعت يدي علي فمها
"اششش اغلقي هذا الفم قليلا ان سمعك احد لن اسلم من كلام نساء هذا الحي"
ابعدت يدي عندما اومئت لي فتنهدت بهدوء و كنت سأتحدث فوجدتها اخرجت الحقائب من السيارة و اعطتني حقائبي و اغلقت السيارة ب ريموت التحكم
"ءء ماذا تفعلين سيلينا"
تجاهلت النظر لي و اتجهت نحو مدخل منزلي
"سأجلس معكي قليلا لا احب ان يقتلني الفضول"
سرت خلفها يبطئ متقصد لا اعلم لماذا لاكن وددت الشعور بنظراته الحارقة تلك اكثر
بعد اختفائي عن نظره و دخولي للمدخل صعدت انا و سيلينا السلم بهدوء لا اعلم شعرت انها غاضبة من وضع يدي علي فهمها هههه لم اكذب عندما قلت عنها طفلة.
أنت تقرأ
𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐖𝐈𝐓𝐇 𝐀 𝐂𝐑𝐈𝐌𝐈𝐍𝐀𝐋
Romanceشرطية ذات منصب عالي يسعى ضميرها ليكون عملها علي اكمل وجه، ولاكن ينقلب كل شئ عندما يقع قلبها لشخص مُذنب، وما اصعب الحب من طرف واحد ولاكن الموت في كبح ذاك الحب ____________ متهور خارق للقوانين يجعل من انوثتي زهرة ندية بمجرد ا...