◦•●◉✿ الاميرات الجميلات👸 🌸✿◉●•◦
فضلا وليس امرا اضغط علي النجمة 🌟 واترك تعليق 💬 لطيف من اجلي لكي استمر 🌿💜
ينام ذلك الملاك بسلام في سريره، ويحلم بذلك الفارس الشجاع ذو الرداء الأبيض الجالس على حصانه وهو يمسك بيده. ورفعه على ظهر الحصان لكنه لم يرى ملامح الفارس وكانوا على وشك تقبيل بعض .
لكن صوت رنين هاتفه جعله يستيقظ سريعا فسقط على الأرض وهو يصرخ من الألم. وعندما سقط على مؤخرته، عبس بلطف. كان هذا الفارس الغريب سيقبله، لكن حظه سيئ دائمًا، حتى في حلمه.
أخذ الهاتف فرأى من اتصل في هذا الوقت يزعج نومه. فكان صديقه الفضائي، فمن غيره سيفعل هذا؟ فتح الخط وكان أول ما سمعه هو صراخ الآخر.
"أين أنت أيها الأحمق؟"
كان يصرخ بغضب، وكان جيمين يسمع أصوات السيارات خلف صوت صديقه المفضل
"هل تعرف كم الساعة الآن؟ لا تقل لي أنك لا تزال في المنزل وانك كانت نائم. هل تريد أن يطردك المدير أيها الغبي..."
صرخ بكل قوته وهو يتحدث. دفع جيمين الهاتف بعيدًا عن أذنه بضجر، وهو يراقب الوقت لهث من الصدمة، ويقطع الخط. في وجه صديقه ويرمي هاتفه على السرير ويركض إلى الحمام
ومن ناحية أخرى، كان ينظر إلى الهاتف في حالة صدمة.قطع الخط في وجهه ولم يكمل شتمه. في الواقع، هذا القضيب متروك له سوف يأكله بدلاً من الغداء.
"بارك جيمين، فقط لتأتي . لم أرحمك."
تجهم بغضب وأدخل هاتفه في جيب بنطاله ولوح بيده عندها توقفت سيارة أجرة من أجله.
كان يركض في غرفته، يرتدي جواربه وهو يبحث عن حذائه، فسقط بكل قوته على وجهه، وهو يشتم ويصرخ بقوة، ويضرب الأرض بيده.
استقام وواصل البحث حتى وجده تحت السرير. أردته بسرعة. أخذ هاتفه وحقيبته السوداء وركض نحو المخرج. ولم يصفف شعره ولم يجففه حتي ، لأنه كان على عجلة من أمره.
كان يركض نحو المحطة ليستقل الحافلة، لكنه توقف حيث اشتمت رائحة فطائر لذيذة . إنه شخص لا يستطيع عدم أكل فطائر الفراولة، والتي صتعنها السيدة جونغ، لي، الرئيس و العمل،ليذهبوا إلى الجحيم الفطائر اهم .
دفع الباب ورن الجرس معلنا دخول شخص ما. نظرت السيدة جونغ إلى الزائر وابتسمت،لي معرفتها انه بارك الصغير
صباح الخير يا خالتي
أضاف إليها وهو يبتسم وهي تضغط على خديه المحمرتين بسبب برودة الطقس في الخارج، وشعره مصفف، وتنظر إليه بشيء من الغضب.
