كانت مجرد فتاة في الثانوية تعيش حياتها الطبيعية تملك حبيبا يعشقها و صديقة مقربة تحبها و عائلة سعيدة بوجودها حولها كانت تحلم بدخول كلية الرقص الاستعراضي لتوصل مشاعرها خلال رقصاتها فهي راقصة باليه محترفة كانت تحب الأطفال و تحلم بحياة زوجية مثالية مع ح...
استيقظت ليلك أولا لتجد نفسها نائمة في حضن جونغكوك الذي يتمسك بها بشدة كأنها ستهرب لتحاول الخروج من حضنه و لكنها لم تستطع بسبب قوة احتضنه لها
لتتنهد ليلك و تقول : أنا استسلم ما هذا ! هل هذه ذراعين ام جنازير(سلاسل حديدية شائكة)
لتسمع ليلك صوت قهقهات هادئة لترفع وجهها و تجده ينظر لها بحالمية ليقول جونغكوك بصوته العميق الذي ازداد عمقه و خشونته لأنه استيقظ لتو : لم اكن أعلم أنني بهذه القوة حتى و انا نائم ... وايضا (حشر وجهه في رقبتها) مالذي تحاول الأميرة فعله من الصباح
ليلك بينما تحاول ابعاد رأسه عنها : يااه ابتعد .. انت تزعجني هكذا
جونغكوك بينما يفرك شعره برقبتها : لماذا مالذي يزعجك
ليلك بضحك : يااه هذا يدغدغ
ابتعد جونغكوك عنها ليهجم عليها مرة أخرى بينما يضحك بإستمتاع على صوت ضحكاتها العالي
ليلك بضحك : جونغكوك ارجوك توقف سأبكي
توقف جونغكوك لتتنفس ليلك براحة و لكنها لم تسلم منه فقد اقترب منها يحتضنها بإحكام بينما يحشر رأسه في المنطقة ما بين رقبتها و صدرها ليخرج أنفاسه الدافئة براحة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليغمض عينيه و يقول : فالنبقى هكذا قليلا
لتصمت ليلك قليلا ثم تصيبها القشعريرة عندما شعرت بقبلة عميقة تحط على عظام ترقوتها
ليلك بهدوء : جون
جونغكوك بتخدر : روحه ، حياته و قلبه مالذي تريدينه اميرتي
ليلك بإرتباك : جون هل حقا ستبني لي غرفة تدريب داخل منزلك ؟ هل حقا لا بأس بهاذا؟
ابتسم جونغكوك ضد رقبتها ليقول : انتي تستحقين أكثر من هذا و صدقيني إذا قللتي من شأنك مرة أخرى ستعاقبين و ايضا انا قد فعلت و انتهى الأمر
