الفصـل التاسع|العشـاء.
___________________________كما رغبت، إستيقظت ظـهرًا و ذهـبتُ كي أُحضـر هدية السيد جيـون.
إحترت كثيـرًا، لا أعلم ما الذي يـفضلهُ.
لذا قررت أن تكون هديتي متـنوعة.
-الأولي كانت أكثـر جاذبية.
قُلت أحادث الراجل وأنا أشتم العطـر.
أردت أن أحـضرُ له عطـرًا،
مشابهـًا للـذي يضعه.
عطوره الـرجولية.كي أشمها عليـه، وأعرف بأنه إستخدم ما أهديته.
-هل يُمكنكَ أن تمنحني تلك؟
مددتُ يدي للـورقة الإختبارية و إشتمتتها بعمـق.
يا إلهي.
تلكَ غيـر عادية،
تبدو جيـون، كأنهـا صُنعت لأجله.-سأخذ تلك.
حقـًا أعجبتني، أعجبتني جدًا أتمنـي أن تعجبـه.
لأنها مُقاربة لذوقه.
بعدها ذهبـتُ لـ متجـر للمـلابس و إنتقيت له قميصـًا أبيضـًا.
و صـِديري باللـون الأسود،
لأني أُحبه عليه.هو يمتلك الأسود و الـرمادي بالفعل،
لكن الأسود خاصـتي مُميز.إشتـريتهم له و أنا في كامل سعادتي.
أيضـًا سأُحـضر له كعكـًا.
و أنا أُفكر بكل ذلك قفزت من مكاني عدة مرات بسـعادة،
أنا سعيدة لأني سأفعل له كل ذلك.رنَّ هاتفي، و فور ما أبصـرت إسمه ضحكت بقوة.
-سيد جيون.
إشتقت لصوته بـ ليلة و ضُحاها.
-صَغيرتي، كيف حالك؟
وقفتُ بعيـدًا عن العـاملين و تركت الحقيـبة علي طاولة الدفع.
-أنا بخيـر.
أخذتُ خُصلة من شعـري و داعبتها.
-هل أنتِ بالخـارج؟
إنعقدت ملامحي فور ما تذكرت،
أنا لم أخبـره.مجددًا.
YOU ARE READING
Does He Know?
Romanceلأنه يبدو وكأنه جيد بالنـسبةِ لكِ، لكن هل يعـلم هو بأنكِ تُهـاتفيني حينمـا ينام؟ أو هل هو علي عِلم بـ أيـن يمكـث قلبكِ؟ رئيس زوجـي في العمـل، أول من لمحنـي كإمرأة هبطت بطيفـها علي شركته بحثـًا عن زوجها. ROMANCE SEXUAL CONTENT 18+