« Untitled part 27 »

764 50 11
                                    







كانوا ينظرون له كيف ينزل بكل شموخ يناسبه يشعرون انه أتى من عالم اخر مختلف عن هذا العالم 


ليقول بنبرة طاغية هادئة 

أين سيدتكم 

لترد عليه خادمة بأحترام شديد 

سيدي أنها في قاعة الجلوس تشرب قهوتها 

ليتجه بالفعل نحو مالكة قلبه 

ليدخل ليرى هيئتها القاتلة التي كالملكة بوضعيتها وكعارضة ازياء بأناقتها كانها تعرض احد الازياء التي غير موجودة هنا وانما وجودت هذه الاناقة والملابس لها فقط 

ليدخل ليرى هيئتها القاتلة التي كالملكة بوضعيتها وكعارضة ازياء بأناقتها كانها تعرض احد الازياء التي غير موجودة هنا وانما وجودت هذه الاناقة والملابس لها فقط 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


كان شعرها مرفوع بذيل حصان كان شعرها ناعم حريري يضاهي جمال نزول الشلال ولكنه كالعسل الذائب 

كانت تقرأ وتشرب كوب القهوة بكل هدوء 

بعيون فاتنة مهتمة بما تقرأ فقط مندمجة ولم تلاحظ العطر الذي تعشقه يحتل المكان بكرم ويطغي على الجو الهادئ 

ليتقدم بخطوات لا تسمع هادئة ونظراته متأملة لكل فعل وحركة تفعلها 

لم يقطع النظر لها كانها لوحة فنية أبدع فنانها برسمها وهي حقا بالنسبة له لوحة يهتم بها فقط ولا يريد أن يتأمل اللوحة التي يحبها أحد غيره 


ليأتي من خلف الاريكة بكل هدوء ينحني لمستواها يحيطها بهدوء لكي لا تفزع 

ولكن انتفضت لثانية ولكن فور أن شعرت به واستنشقت عطره هدأت لترتخي وهي تلتفت برأسها ليقابلها بعينيه الحادة العميقة وأبتسامة صنعت يومها أبتسامة قاتلة لكل من ينظر لها 

« الملك the king »حيث تعيش القصص. اكتشف الآن