سطعتْ فمالَ لنورِها القَمَرُ
مُتأمِّلًا ما صاغتِ الصُّوَرُ
وكأنَّها في أتَمِّ فتنتِها
تعلو، ويتبَعُ حُسنَها النَّظَرُ
شدّتْ إلى آفاقِها لُغةً
ينسابُ مِنها الشِّعرُ والفِكَرُ
فتفجّرتْ سِحرَ الكلامِ كما
شاءَ الجمالُ وقيّضَ القدَرُ
♡•♡•♡•♡•♡♡(الكاتبهathena(♡
______________________________ايفين:
فقت شبعانه نوم التفتت ريام نايمه
وحاضنتني باديها الاتنين صفنت بالسقف
اتذكر الي صار اليوم منظر البنت وتوسلاتها لحتى يتركها عيونها وهي
تترجى حدا يساعدها وكلهن ماساعدوها
ويضحكو باستهزاء احترق قلبي عليها
للحظه تخيلت حالي مكانها كيف راحاتحمل هالشي نزلت دمعتي حاسه حالي
راح جن مرت الشهور بسرعه وين كنت
ووين صرت بعدت ريام عني نهضت
احتاجيت اطلع عالحمام فتحت الباب
وطلعت اتمشى غرفتنا بنص الغرف
طلعت وحده لابسه لبس يخزيوحاطه مكياج لابسه متل الحرام علا اساس تستر جسمها تتمايل بمشيتها
بطريقه غريبه مرت من جنبي كانت راح
توقع ساعدتها عدلت وقفتها وكملت
بدون ماترفع عينها دخلت وحده من الغرف استغفرت وكملت طريقي
وصلت المغاسل دخلت كملت وطلعت واقفه غسل رفعت شعري لفوق صفنت بوجهيشاحب ونحفانه التعب باين على وجهي
نزلت دموعي على حالتي ايدي يرجفو
بحاول كون قويه بس من جوا ضعيفه
مسكت ايدي حاول سيطر على رجفتهن
رفعت عيوني عالمرايه شفته واقف
ورايي مسحت عيوني بسرعه التفتت
علي قبل مااحكي سحبني على جنبظهري عالحيط وهو قدامي عيونه
حمر في عرق نبض بجبينه مبين
من العصبيه وعاقد حواجبه دايما هيك
ولا مره شفته طبيعي اما معصب او
راح ينفجر من العصبيهالشبح:ليش تبجين
ايفين:هلا انت جاي وحابسني هون
لتسالني هالسوالالشبح:لا تجاوبيني بسوال ثاني
ليش تبجين وعيونج حمرايفين: من الراحه الي عايشتها ابكي
الشبح: امممم
ايفين: بعد عني هلا حدا يجي
يشوفنا وتعملي مشكلهالشبح: ليش طلعتي بدون حجاب
وواكفه تباوعين من فوقايفين: ماانتبهت سمعت صوت صريخ
وطلعت بسرعه بعدين بدل ماتساعد
البنت جاي تحاسبنيالشبح: غلطت ولازم تتعاقب
طول ماكنا نحكي منزله راسي خلص
حكيه رفعت راسي عيني بعينه
حكيت وانا بزوره لطريقه كلامهايفين: شو يعني كلامك هاد طفله تعرف
شو طفله وعم يجلد فيها لك انتو
شوهتو الدين بعمايلكن وين بتروحو من
خطيتهن بكرهكن كلكن ان شاءالله تحترقو بنار جهنم
أنت تقرأ
ملاذي في الجحيم
Mystère / Thrillerالحب والحرب متمرده وقاسي لايعرف الرحمه يتولد عشق بين حطام الحرب عشقها ليكون ملاذها وملجاها من نيران الحرب . . . . . . . ملاذي في الجحيم