يَبنيةه لو يحچن ترهِ يغأرن شلِع من طولچ
يل تسوه نسوآن كُل رنةه من حجولچ 💙 .سطعتْ فمالَ لنورِها القَمَرُ
♡♡♡♡••♡♡♡♡♡♡(الكاتبهathena) ♡
______________________________ريام:
كمت اخذت الصينيه وطلعت شفتهن
بالصاله كم وحده ومعاهن ساره
بس شافتني شو هاي انكلب وجهها
ما اهتميت الهن دخلت المطبخ
حصه وشلتها يخوزرن نزلت الصينيه وبلشت اغسل بيهنالتفت على يميني شفتهن ذبن كومه
مواعين وصخه ومتخصره باوعتلهاريام: شنو هاي
حصه: مواعين اغسليهن واغسلي
المطبخ وبعد ماتخلصين تعاي اغسلي
الحمامات واذا تجيبين الي معاج تساعدج
يكون احسنكملت حجيها وهي تباوعلي بتحدي
تركتها ورجعت اكمل غسل وهي
صدكت حالها راح اسوي الكالته
صارت تضحك وتتامر عالبقيهنشفت ادي وردت اطلع وكفت وحده كدامي
ريام: ليش واكفه عالباب
: ماسمعتي شحجت معاج سوي
الكالتلج علي واطلعيريام: كتلج بعدي وروحي اغسلي
مواعينجن لاني ماراح اسوي شيكلت هيج لو هذن تخبلن اثنين مسكني
من ادي وحصه شلهت عن ايديها
وابتسمت بحقارهحصه: اليوم اطلع شكو ضيم بكلبي بيج
دتعايهجمت علي وصارت تضرب وتخرمش بيه جرت حجابي وتجر بشعري واني اعيط مكدر ادافع عن حالي ماسكاتني
اثنينهن وهاي تجر بشعري دفرتها ببطنههاوكعت بالكاع دست على رجل وحده بيهن عاطت وتركتني ومسكت الثانيه
ورجعن هجمن علي ومحد تحرك وساعدني اضربهن بس الكثره تغلب
هنا ثلاثه واني وحده وناعمه وهنا
وحدتهن مثل الثور سمعت عيطتها باسمي فرحت اعرف راح تاخذ حقي
ثواني واحسهن انرفعن من فوقيباوعتلها سحبت وحده من دشداشتها من ورا ودفعتها ومسكت حصه من شعرها
وجرتها عليها وهي تباوعلي عيونها مشتهن على كل جسمي تتاكد مابيه شي تركزن نظراتها على ركبتي هزت راسها وباوعتلهن مسكتهن
صكطتهن تسكط وتخرمش بوجهن انكلبت غير ايف الهاديه باوعتلي وصاحتايفين: بشو صافنه قومي خدي حقك
منهن بدل ماصافنه عليهنوالله شو كمت وهي تضرب بيهن يريدن يلوحنها وهي هاي التدفرها وهاي التضربها حركتها سريعه خلتهن
يتلون بالكاع
والبقيه صافنات واني ادور عليهن
من وحده لوحده هاي الي اجر راسها
والي اكرصها واتفل عليهن وهن يصيحنريام: حقيرات جلبات ومرض ان شاءالله
تستاهلنجمانه: ماذا يحدث هنا
باوعت جمانه ومعاها اثنين من الي لابسات زي اسلامي واكفات وراها
جمانه: ماهذا الذي يحدث هنا وماهذه
الفوضى التي تحدث هنا
أنت تقرأ
ملاذي في الجحيم
Misteri / Thrillerالحب والحرب متمرده وقاسي لايعرف الرحمه يتولد عشق بين حطام الحرب عشقها ليكون ملاذها وملجاها من نيران الحرب . . . . . . . ملاذي في الجحيم