CHAPTER:[18]

928 37 41
                                    

أهلاً
-

جَزعِي على مَحياي حَيْن أحتاجُك وجزعِي لدُنيَاي حَيْن أدلاجُك -

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جَزعِي على مَحياي حَيْن أحتاجُك
وجزعِي لدُنيَاي حَيْن أدلاجُك
-















ألعودة خَلفًا
-

عَندمَا خرج الطَبيب من جَناح الامَير، دلفَا غيث وكِيان للجِناح مهرولين عند غَرفة الامَير، يجَدوا الامَير قَد تَحرك من فراشهِ، وصوتُ صَنبور المياه مفتوح، غَيث هو من عَلم بأوامِر المَلك قَبل أن يأتِي الى الجِناح هو قَد أستبدلَ عِلبة المنوم بعلبةٌ مُزيفه، وقَد أعلموا الاميَر مُسبقًا ليزيفَ نومهِ

خَرج الامَير من حمامهُ وهو مُرتدي البِذله العَسكرية التَي أُعدتُ لهُ مُسبقًا
بينمَا غيث وكيان أيضًا قد هموا بأرتداء بذلاتِهم التِي أستعاروهَا من الامير

"أتعلمونَ مَقر ألاسلحة؟ "
وجهوَا أنظارهِم نحو الامَير الذي تَحدث مُسبقًا لينفوا برأسهِم بينمَا يجَفف خصلاته

"قَبو القَصر، المتواجِد بالجناح الاول، عِند غرفة المَلك، يتواجَد خَلف الخَزنة البيضاء مَقر صغير، أجلبو ٣ بَنادق، وأيضًا ذخَيره للسُلح، وأي شيء تَجدونهُ إننا بحاجةٌ له، أجلبوه، ولاتنسوا المُعدات الطبية"
أكمل كلامهُ عند أكمالهِم لشَد اربطة حذوتهِم

"مَفاتيح أو شيءٍ ما؟"
تَحرك الامَير بمهِلٍ نحو أدراجهُ ليُخرجُ من بينهم أسطوانةٌ تحوي الكثير من الضَجه داخِلها لكثرة أغراضِها
أخرجَ مُفتاح صَغير يُعطيه بيد كيان الذي أستَقبلهُ

"هَذهِ مُهمتكم ألان، لاتدعوا أحدٍ يكشُف سِرنا"
جَلس الامَير عِند حافة السَرير، بينما الاثنان هَبوا الى الخارج ليكملوا عَملهم




















تَحرك غيث وكيان من حَجرتهم متَسللين بين أزقةِ القصر، مُتحركين بتوتر وهدوءٍ مرعَب يتحركوا بهُ
ويشدانَ على بعضهِم الاخر

وبينمَا مُلتهِين للهروله بَين الفنيه والاخَرى يسمعون صوت من خَلفهم

Frescò || TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن