CHAPTER:[11]

3.1K 193 133
                                    

هَلاو وِش الاخَبار؟

-

الْسَبَب أَلاوَّل فِي حبُّكَمُقلتيكَ الجميلتينْولتَعلم إِنّ حَسُنَ مٌقلتيكَيَعبثُ فِي قَلبي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الْسَبَب أَلاوَّل فِي حبُّكَ
مُقلتيكَ الجميلتينْ
ولتَعلم إِنّ حَسُنَ مٌقلتيكَ
يَعبثُ فِي قَلبي

-

"تَايهيُونغ أمِيري نَاولنِي ألرَغيف"
بَغضب وتَوتر سَريع هُو أعطاها مَا تحتَاج ويَرجع لمقعدهُ بمَلامحه الغَاضبه، ليَلاحَظ ألمَلك تَعابير ألامِير ألمَتجهمه

"مَابالكَ كأن عَدوكَ أمامكَ"
ألمَلكَ قَالها وهُو يَلوي رأسهُ لرؤيه ألامِير بوضوحٌ

"أنا فَقط غَاضب، وجلالتَك تَعلم لمَاذا"
أومَئ ألمَلك لتَحط على شِفتيه أبتِسامةٌ واسعةٌ

" لرُبما هو خَجول لاتَقلقُ"
نَفى ألامِير بُسرعةٌ وغَضبٌ يَحوي مَحياة، مرةٌ أخَرى

"سألعَن حِياتِي أن كُنت أنا ألسَبب"
نَفى ألمَلكُ بأبتِسامةٌ يَربتُ على كَتفهُ

"لابأسٌ قَدرُ وضَعهُ"
بأحِباطٌ وعبوسٌ كَبير حَلت على مِحياهُ ألفاتنهُ لتَنحدر كَتفيه بشَجنٌ

"أنا مُشتاق"
ضَحكت أيلينَا بَغير تَصديق على أخِيها ألمَهووس

" مَن يَراكَ ألان، لايَعرف أنكَ من كُنت لاتَمَقت صوتهُ"
نَظر لها بغَضبٌ لتَجفل هِي مُعلناً أسفها لهُ وتَمسكَ بِيد أديَمار ألتِي تَضحك بعلو مَع ألمَلكه

" أنا احُب صُوتهُ"
قَالها بصوتٌ أشبهُ بالهَمس لتتَقدم أيلينا وتَربتُ على كَتفهُ

"لم أعَهد أن يَرجع عَقلك ألى رأسكَ ألمُتحجر"
قَالتها ألمَلكه بضحكةٌ وهِي ترى عِبوس أمِيرها يَشتد

" لنَ أفَطر مَعكم"
أستَقام مِن مكانهُ يَذَهب بِقدماه ألى حِجرتهُ

يَجلس وأمامهُ ألعديد من ألرسَائل ألتِي تحوي قَدراً كافِياً من ألاشتِياق

Frescò || TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن