أعتَذر عن ألتأخِير
كِنت امر بظرووف صَعبةة شَوويسُو شوفو نَهاية ذاكَ التَشابتَر عشان تَفهمو الاحداث
وذَا التَشابتر فيه نيجه حَضرو نَفسكم وألي مَيحب ذي الاشياء يسوي سكيب،.أحَاول أعوضكم كتَبت ذَا التَشابتر لمَا كنت بأسوء ايامِي وحَاولت ما بتأخر عليكم اكثر من كذا
لتسقُو للتشابتر ذا
-
عَيناهُ حَقاً بِالجَمَالِ تَفردتْ
وتَمرّدت حتى سُقِيتُ هَواهُ
عَيناهُ اللهُمَ فَاغفِر زَلتي
إني فُتِنتُ ولم أتب ربَاهُ.-
صَراخُ وزَقزَقات تَأتِي من ألحَرمُ الملكِي تَحديداً فِي جَناحُ ألامِير بِياتِريس، كانَ تَلك الاصُوات ومَاتكون إلا للأمِيره ألكُبرى لهذهِ ألممَلكة، تَهَرقل بَخطواتها وتَدقُ على ألارضِيه الرخَاميه بتجهمٌ
عَشيقُ ألامِير يَجلس أمام بَاب الجَناح المُعظم بِينما يَنظر لجُورج بتحدي ونظرةٌ جادحةٌ، مَن يَستطيعُ مَواجهةُ عَشيقُ الامِير بَعد الان، هُو ذُو روحٌ جديةٌ بالغةُ صُعبة المرأس، سِيكون من السَهل عَليه مواجهةُ كُل ماهو عَصيب
أما ألامِير كان فَقط يَحاول كَبح ضحكاتهُ ألتِي تخرجُ بغيرُ أرادةٌ منهُ بكُل مرةٌ تَستدير ألامِيرة مِيلسين، هُو لم يَتوقعُ من جُونغكوك ان يَتحدثُ بهذهِ الغَالبيه، هُو فَخورٌ للغاية بهُ
تَصنعَ الوجهه الجَدِي مرةٌ أخرى، والقَى نظرةٌ على بابِ الجناح ألذِي يَفتحُ، ألمَلكُ يَتقدم بهالتةُ المَلكيه
مَبسمه تفاقم، عندَ أحَساسهُ بزوجٌ من الشَفاهُ تَحطُ على ثَغرهُ البالي، ليَحيط خَصر عَشيقهُ بتمَلكٌ أمام زوج من الحَدقتين
"مَابال صَراخكِ يَعلو أمِيرتنا"
بَكت مِيلسيِن بدراميةٌ تَحضنُ المَلكَ ألذِي تنَهد مَرتين مُتتاليتين، هو يَعلم أنَها تُمثلَ، مِيلسيِن منذ صَغرها كانتَ احلامها السِيطره على العَالم، لاتَعلم أنها لاتَستطيع التَحكم بنملةٌ ولِيس بعالم، ويالسَخافة المَنظر
أنت تقرأ
Frescò || TK
Romanceتارةٌ أهواكَ وتارةٌ اشقاكَ يارُطيب روحي ياحلاوةُ مُقلتاك كم مَن الوقت أنتظرُ للقياكَ. "سَيكونَ أفَضل لَك أن تَموت" -نَضّرةٌ ▪︎تَايكوك ▪︎مُسيطر: تايهيُونغِ ▪︎تَحتوي على مَشاهد قَد لاتَعُجب ألبَعض ▪︎خَاليه من ألتَخنيث وألامَبرغ ▪︎تَحتوي على عِدةُ...