كلمت عشانكم بس في تعليق متوقعش رح اقدر اساوي الطلب لانه محرج🙂
انجوي.
.
.
.
عندما ذهبت لرؤية الاعضاء كان لينو يتكلم مع امرأة ذهب تشان لرؤية المرأة التي تصرخ وكان معه مينهي لكن مينهي توقفت بمكانها عندما رأت وجه المرأة وبدأت تهرب
استخبأت وراء هان وهان قال:"مينهي ما بك هل انتي بخير؟؟!! "
كانت مينهي تبكي وتصرخ اتت المرأة لكي تأخذ مينهي لكن مينهي كانت ملتصقة بـهان
المرأة:"هيا مينهي هل تهربين من امك؟؟!! "
مينهي ببكاء:"انت لست امي انت وحش لانك تركتيني انا اكرهك ابتعدي عني!! "
والدة مينهي:"هيا يا فتاة تعالي"
تشان:"لن تأتي معك. ستبقى هنا! "
مينهي:"تشان ارجوك انقذني من الوحش"
تشان :"لا تقلقي مينهي تعالي لتشربي القليل من الماء"
مينهي:"حسنا"
سحبت المرأة يد مينهي واخذتها معها لكن تشان سحب يد مينهي من الجهة الثانية
المرأة:"اتركها"
تشان:"لن اتركها"
المرأة:"هيا مينهي فلتتركيه انا والدتك"
تشان:"مينهي اتركيها وتعالي"
تركت مينهي يد والدتها وذهبت الى حضن تشان
تشان:"فلتغربي عن وجهنا ايتها العجوز الشمطاء"
لينو:"هيا اذهبي"
المرأة:"حسنا سوف اتي قريبا انتظري"
بعدها ذهبت والدتها
تشان:"هيا لا تبكي نحن معك"
كان يهدأها ولك هي استمرت في البكاء في حضنه بعدها ذهبوا الى المسكن وكانت كلمات والدة مينهي تدور في رأس تشان
POV CHAN:
ايعقل انها حقا ستأتي... يجب علي حماية مينهي لانني لا اعلم ماذا سيحدث لها
End POV CHAN
تشان:"مينهي هل انت بخير"
"لا اظن ذلك"
"حسنا لا تقلقي اذا كنتي لا تشعرين انك بخير تعالي الي ساساعدك"
"حسنا"
مرت الايام ودائما ما كانت تشعر ان شخصا ما يراقبها وينشر الشائعات.. لكن في يوم ما كانت مينهي ذاهبة الى السكن كان معها تشان وهم في الطريق ادار تشان وجهه ليرى مينهي لكن هي لم تكن خلفه
تشان:"مينهي!! اين انتي؟؟!! ... هيا انه ليس وقت المقالب.. مينهي"
كان تشان يبحث الى ان تعب ووصل الى المسكن
لينو:"اوه هل اتيتم؟ اين مينهي؟ "
تشان:"لا اعلم!!!! "
هان:"ماذا تقصد؟! "
تشان:"لقد بحثت عنها في كل مكان لم اجدها!!! "
ليكس:"هل يعقل ان والدت... "
تشان:"كنت اتوقع حصول هذا"
بيني:"اذا ماذا تنتظرون هيا للبحث عنها"
تشان:"مهلا هاتفي يرن"
في المكالمة:
"مرحبا"
"من انت!! "
"اوه مهلا فلتهدأ"
"ماذا تريد"
"حسنا اعلم انكم قلقون على مينهي اللـ*ـعينة"
"ماذا تقول اين هي ولا تتكلم عنها هكذا"
"حسنا ان مينهي الان سعيدة برفقة والدتها ولا تريد المجيء اليكم ولكن اذا كنت تريد المجيء تعال الى****** الساعة الـ12 منتصف الليل"
"لا اصدقك"
"حسنا اذا لا تصدقني لكن اذا كنت تريد المجيء حقا لا تحضر اي احد معك"
"لكن من انت؟!! "
"انا اخاها"
انتهت المكالمة
ايان:"اذا ماذا حصل"
تشان:"لا شيء سأذهب"
لينو:"مهلا انتظر. "
ذهب تشان وكان الجميع قلق
قال هيون:"ربما هو يعرف اين مينهي اعتقد انه يجب ان نلحق به دون ان يعلم ولكن مع الشرطة"
هان:"انها فكرة جيدة لكن لا اظن انه يمكن ان يذهب الجميع"
ميني:"اجل حسنا سنبقى انا وليكس وايان وهان هنا"
لينو:"حسنا هيا تشانغبين"
بيني:"هيا"
ذهبوا تشانغبين و لينو مع الشرطة وراء تشان الذي قد جن جنونه الى ان وصل تشان الى المكان
تشان:"اين مينهي؟؟!!!! "
اخ مينهي:"هل هكذا تتكلم مع الاكبر منك؟ "
"اجل"
"اذا سنعلمك الاحترام"
لينو:"توقفوا"
بيني:"تشان تعال الى هنا"
اخ مينهي:"اوه هل هؤلاء رفاقك يا لهم من شجعان"*بضحك*
لينو:"اجل شجعان وليس مثلك ايها الجبان"
خرجوا الشرطة
الشرطة:"ارفع يديك لا يسمح باخد الاسلحة بدون رخصة"
اخ مينهي:"افف حسنا لكن في المرة القادمة ستكون نهايتكم"
دخل تشان مسرعا ليرى مينهي ملقاة على الارض
تشان:"مينهيييي!!!! "
لقد كان وجهها مليء بالكدمات كانت والدة مينهي قد هربت لانها سمعت اصوات الشرطة دخلوا تشانغبين و لينو ليروا ما رآه تشان
تشان:"لينو ارجوك فلتتصل بالاسعاف"*ببكاء*
اتصل لينو بالاسعاف ووصلوا الى المشفى كان تشان قلق جدا فبقي طوال الليل ينتظر مينهي حتى تستيقظ لانها كانت في غيبوبة
ولم يتوقفوا اصدقاءها من زيارتها لكن بعد مرور اسبوعين استيقظت مينهي
تشان :"مينهي اشتقت لكيي!!"
مينهي:"ماذا يحصل؟ "
تشان:"لقد كنتي في غيبوبة لمدة اسبوعين"
مينهي :"حقا لا اصدق"
عانقها تشان وهو يبكي
تشان:"لقد كنت انتظر كي طوال هذه المدة لا اصدق انك استيقظتي"
مينهي:"اذا لما انت هنا لوحدك؟ "
"لقد كانو يتدربون سيأتون قريبا"
بعد ساعة
هان:"مينهييي اشتقت لكيي"
"وانا ايضا هانيي"
عانقت مينهي الجميع وتشان لم يلاحظ لانه جدا سعيد
ذهب الجميع الى المسكن وكان هناك يونجون
يونجون:"صغيرتي اشتقت لكي!! "
مينهي:"وانا ايضا"
ذهب يونجون يركض الى مينهي لكي يعانقها
نظر تشان اليهم وكانت الغيرة تشتعل لاحظ لينو وقال:"حسنا هيا لنذهب للاحتفال!! "
.
.
.
.
.
يتبع...
.
.
.
.
بعرف البارت قصير بس فش افكار
