ولشي بس انجوييي🌹🌹
.
.
.
هانا:"مينهي انظري إلى هذا انه جميل"
تشأن:"اجل مينهي هذا جميل جدا"مينهي:"اجل انه لطيف وناعم،سأجربه"
دخلت مينهي لتجربة الفستان وعندما خرجت كانت قد أذهلت تشأن مما جعله يسرح في جمالها
مينهي:"تشأن ما رأيك...تشان؟"
تشان:"أو اجل انه جميل أو اقصد أنتي من جعلتيه أجمل"
مينهي بخجل:"شكرا لك عزيزي"
تشأن:"لا تقلقي يمكنك مناداتي بزوجي "
خجلت مينهي اكثر وذهبت لتبدل ملابسها
في يوم الزفاف
شعر مينهيووضعت مكياج خفيف وخرجت لكي يراها تشان
تشان
تشان:"ما رأيك"
"لا اصدق انك ستصبحين زوجتي يا جميلة"
"عزيزي"
"ماذا هناك جميلتي"
"هل ستحضر والدتي"
"لا لم يوافقوا ان نخرجها من السجن للحضور،لكن لا تقلقي عاملي عائلتي كانّها عائلتك لأنك أصبحت فردا منا"
"حسنا عزيزي"
"هيّا لنخرج"
خرجوا تشان ومينيه وكان الجميع مذهول بجمالهم كان يونجون يوثق كل لحظة لأنها كانت تقول له انه من المستحيل ان تتزوج من شخص مشهور
بعد ان انتهى الزفاف ذهبوا تشان ومينهي الي منزلهم الجديد
مينهي:"انه جميل جدا"
تشان:"لكن ليس أجمل من هذه الليلة"
مينهي:"ماذا تق.."
قبلها تشان قبلة لطيفة تحولت إلى عنيفة.......
(تخيلوا أنتوا🙂❌)
بعد أيام استيقظت مينهي وكان تشان يمسك بخصرها وكانت تحاول ان تفلت لكنه كان عاري الصدر لذلك كانت حرجة جدا
"ت.تشان استيقظ"
"ما بك عزيزتي هل أنت بخير"
"أنا فقط اشعر بالحرج"
"لا باس صغيرتي أنا زوجك"
قبلها تشان قبلة عميقة ثم ذهب ليستحم
مينهي:"منحرف وسيم"
"سمعتك عزيزتي"
"هيّا تشان فلتسرع لنذهب إلى المطار"
"حسنا هيّا"
ذهبوا إلى شهر العسل ولم يكف تشان عن مغازلة مينهي وبعد شهر
كان تشان يحضر الفطور بعد ان انتهى لم تكن لدى مينهي شهية لذلك ذهبت إلى الحمام مسرعة ذهب تشان ورائها وكانت تستفرغ بعد ان انتهت ذهب تشان اليها
تشان:"مينهي هل أنت بخير"
مينهي:"لا أظن ذلك"
تشان:"حسنا لنذهب إلى المشفى"
ذهبوا إلى المشفى واتضح ان مينهي حامل بالشهر الأول
بعد مرور شهران ذهبوا للمشفى لرؤية جنس الجنين فكان ولد وكانوا فرحون للغاية لكن في يوم من الأيام كانت مينهي حامل بالشهر السادس سقطت من على الدرج واغمى عليها اخذها تشان بسرعة إلى المشفى لتفقد حالتها لكن للأسف توفي الجنين بعدها اكتأبت مينهي ولم تعد تتكلم مع تشان
تشان:"مينهي ارجوكي افتحي لي الباب"
"فلتغرب عن وجهي تشان"
بعد مدة أتى يونجون لكي يرى مينهي ولكن أنصدم مما قال له تشان
"لقد توفي الجنين وهي الآن مكتئبة لا تريد الحديث معي"
صعد يونجون مع تشان لغرفة مينهي
يونجون:"مينهي افتحي الباب ارجوكي"
"سأذهب لابني"
تشان:"لا مينهي لا تتجرأي لا تنتحري ارجوك لا يمكنني العيش من دونك"
مينهي:"آسفة تشان لقد فات الأوان "
كسر تشان الباب ودخل ووجد مينهي تحمل السكين وتضعه على رقبتها وذهب تشان وأخذ السكين وحضنها وقال:"اسف مينهي لا يمكننا فعل شيء آخر،إذا كنت حقا لا تريدين ان ترين وجهي سأذهب أنا"
يونجون:"لا تشان لا تفعل هذا"
بعد مزة عاد يونجون إلى بيته وذهب تشان إلى مينهي مرة أخرى
مينهي:"تشان أريد الذهاب إلى هانا"
تشان:"حسنا سنسافر غدا،تعالي للنوم بجانبي"
مينهي:"فقط هذه المرة"
تشان:"مينهي هل تحبينني؟"
"لا اعلم"
حضنها حضن يعبر عن اشتياقه لها وكان يبكي
في اليوم التالي
"هيّا تشان"
"حسنا عزيزتي"
"لا تقل لي عزيزتي لست بمزاج جيد"
"حسنا،صغيرتي"
تنهدت مينهي
بعد ان وصلوا
فتحت لهم هانا الباب وعانقت مينهي وكانت مينهي تبكي
بعد ان هدأت بدأت تتكلم مع هانا وكانت هانا قد حاولت ان تنسيها الأمر وكانت تبتسم فابتسم تشان ايضاً واخبر تشان والداه ما بها مينهي بقوا في منزل عائلة تشان لمدة أسبوع ولكنهم عادوا إلى المنزل فقالت له مينهي:"أنا آسفة تشان اشعر أنني لم اعد اكن لك أي مشاعر"
تشان:"ماذا!؟ ماذا تقولين مينهي؟؟!!"
مينهي:"لا تقلق لن أطلقك"
تشان:"حسنا سأجعلك تقعين بحبي مجددا"
"تشان"
"ما بك عزيزتي"
"أريد ان نعود إلى المسكن"
"لا يمكننا صغيرتي سيشكون بعلاقتنا"
"حسنا هل يمكننا الذهاب فقط لزيارتهم"
"حسنا لكن بشرط"
"ما هو "
"قبليني"
"حسنا سأتصل بلينو ليأخذني وحدي"
"ارجوكي مينهي فقط قبلة واحدة،لقد اشتقت حينما كنت تقبليني دائما"
"حسنا فقط هذه المرة"
قبلته مينهي ولكن تشان عمق القبلة وكانت مينهي تقاوم ولكن لا جدوى فهو أقوى منها و.....🙂
في اليوم التالي
تشان:"مينهي ما بك تتجاهليني"
مينهي:"أحقا لا يمكنك ان تستوعب لم أنا أتجاهلك "
تشان:"إذا كان حقا بسبب البارحة فأنا اسف لم استطع لقد اشتقت لك جدا"
"لن أسامحك ولينو ينتظرني بالاسفل"
نزلت مينهي وذهبت مع لينو
لينو:"تشان هل تريد المجيء"
تشان:"سآتي بعد قليل"
ذهبت مينهي مع لينو إلى المسكن وعندما دخلت ذهبت إلى هان وحضنته وهي تبكي لم يكن احد يعرف ان مينهي لم تعد تكن لتشان مشاعر
أخذ هان مينهي إلى غرفتها لكي يفهم منها كل شيء واخبرته بكل شيء
هان:"صغيرتي مينهي ان تشان يحبك جدا صدقيني"
"لكنني لم اعد اكن له أي مشاعر"
"أنا متأكد انك ستحبينه مرة أخرى"
"أفكر بالطلاق"
تشان:"ماذا؟!"
مينهي:"متى دخلت"
تشان:"لن أطلقك"
مينهي:"لنكمل حديثنا لاحقا في المنزل،اتيت لأرى اصدقائي فقط"
بعد وقت
تشان:"هيّا مينهي لنذهب للمنزل"
"حسنا"
بعد ان دخلوا المنزل
"مينهي"
"ماذا تريد"
"لن أطلقك"
"أنا فقط أفكر بالطلاق"
"أريد ان يكون لدي طفل"
"لكي يموت مثل طفلنا الأول"
"مينهي لا تذكريه مرة أخرى،اعلم انك تريدين طفل إذا..."
"إذا؟!"
"أتريدين طفل؟"
"بالتأكيد لكن لم تسأل"
حاصرها تشان على الحائط وقبلها قبلة عميقة.....
بعد شهران
مينهي:"تشان"
"نعم صغيرتي"
"اشعر أني حامل"
"حقا؟!"
"اجل،لكن لا تفرح كثيرا فأنا لا احبك"
"ستحبينني قريبا أنا واثق"
حسنا لنكن صادقين كانت مينهي تحب تشان بالفعل لكنها تحاول كرهه ولكن الحب يأثر عليها فلهذا كانت تقول له إنها لا تحبه
بعد اشهر اكتشفت أنها حامل بولد وكان تشان حذر جدا وكان يهتم بها اكثر من نفسه
"عزيزتي إلى أين أنتي ذاهبة؟"
"سأشرب بعض الماء"
"فلتجلسي سأحضرها لكي"
حسنا،أعجبها مينهي الأمر
"تشان،لنذهب لشراء ملابس للطفل"
"حسنا هيّا عزيزتي"
"لقد قلت لك لا تقل لي عزيزتي"
"لا أستطيع"
"إذا قل فقط صغيرتي أنا موافقة"
"حسنا صغيرتي"
بعد ان وصلوا نظر تشان إلى بطن زوجته وقال :"ماذا سنسميه"
"ما رأيك بجي يونغ؟"
"بانغ جي يونغ،جميل عزي..صغيرتي"
"حسنا لنشتري ثيابا جميلة لصغيري جي يونغ"
"وأنا ماذا"
"أنت تشان"
"صغيرتي،ما هو شعورك اتجاهي"
"لا اعلم لست متأكدة بعد"
"حسنا لن استسلم"
قبلها تشان قبلة سطحية
بعد اشهر(في الشهر التاسع)
كانت مينهي جالسة بجانب تشان وهم يشاهدون مسلسل فجاة بدأت مينهي تصرخ
ذهبوا إلى المشفى وولد الفتى الجميل جي يونغ
الممرضة:"تفضل سيدي هذا ابنك اللطيف"
"شكرا لك"
حمل تشان طفله وكان يشبه مينهي كثيرا
"لا اصدق انه طفلي"
استيقظت مينهي واخذت مينهي طفلها وقالت:"انه يشبهني كثيرا اليس كذلك تشان؟"
"نعم صغيرتي"
بعد فترة أتوا الأعضاء لزيارتهم
هان:"انه فتى لطيييففف"
مينهي:"هان لقد وجدت لك شريكة لحياتك"
هان:"من؟"
.
.
.
.
يتبع...