بعرفش ايش اقول انا كتير ممتنة عشانكو بتتفعالو كتير مع القصة لوف يووو🫀🫀 . انجوي.. . .
كانت مينهي لم تدرك شيئا لكن بعدها بادلته والجميع كان لا زال على صدمته ثم فصلوا القبلة وقال تشان:"والان هل تصدقيني؟" "اجل" اصبح الجميع يصفق ثم لمح تشان لينو يصور "يااا ماذا تفعل" "اريد وجود ذكرى" كان تشان يركض وراء لينو كي يزيل الفيديو من على ذلك الهاتف فمن الممكن ان يرسله الى هانا اخت تشان بعد ساعة ركبوا السيارة للذهاب الى المسكن وكانت مينهي متعبة وكان تشان يجلس بجانبها لانهم يتواعدون الان فنامت مينهي ووضعت رأسها على كتف تشان انتبه لها تشان وهو ايضا نام فقد كان الطريق طويل لانه يوجد ازدحام مروري
بعد مرور شهر
تشان:"مينهييي اين انتي؟؟!! " "انا هنا ما بك" "لا شيء فقط اشتقت لك" احتضنها تشان بينما هان ينظر لهما بتقزز "انه شعور مقزز ان يكون اصدقائك مرتبطون" تشان:"هل تريد ان تملك واحدة؟ " "لاا" لقد كان لديهم كونسرت في ذلك اليوم فذهبوا كي يتجهزون اختارت الستايلست لمينهي الملابس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الاعضاء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تسريحة شعر مينهي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد ان تجهزت مينهي خرجت كي ترى حبيبها بعد ان رآها كان يتأملها لكنها ركضت الى حضنه بينما هو لازال يتجهز تشان:"تبدين رائعة نيني" خجلت مينهي وقال تشان بعدها:"انت لطيفة عندما تخجلين" لينو:"هلا توقفت عن الرومانسية سيصيبني جفاف عاطفي" "لا تحزن ستأتي فتاة احلامك يوما" كانت الميكب ارتست تضع لمينهي المكياج بينما مينهي تجلس بحضن تشان مما جعل مينهي خجلة للغاية تشان:"حسنا سيبدأ الان الكونسرت" "هيا لنخرج" خرج الجميع وتفاجأت مينهي لكمية المعجبين الموجودين هناك وبعد ان انتهى الكونسرت وهم بالسيارة قال لهم هان:"لقد كانوا تشان و مينهي يحدقون ببعضهم طوال الوقت اخاف ان يشك الستاي بكم" "لا تقلق سنخبر غدا جيوايبي اننا تتواعد" "حسنا" "عزيزي هل يمكنني غدا الذهاب الى يونجون؟ " "سآتي معك" "حسنا" في اليوم التالي
استيقظت مينهي باكرا فذهبت لكي تيقظ تشان فذهبت الى غرفته وذهبت اليه وقالت:"تشان هيا استيقظ كي نذهب مبكرا للشركة" "قليلا بعد" "لا هيا استيقظ" جلس تشان على السرير وسحب مينهي الى حضنه لكنه حملها ونزل بها الى غرفة المعيشة استيقظ الجميع وبعد الفطار ذهبوا جميعا الى الشركة ذهب تشان ومعه مينهي التي كانت متوترة تمسك بيد تشان الى جيوايبي تشان:"مرحبا سيدي، اتيت لتقدم لك اخبار" جيوايبي:"لقد فهمت ما تعنيه" "انا و مينهي نتواعد" "اعلم" "كيف" "انت تمسك بيدها" "اوه نسيت ذلك تماما" "اذا علاقتكم مقبولة لكن سنرى ردة فعل الستاي لكن نخاف ان تتلقون الهجوم لكن نحن ندعمكم" "شكرا سيدي هل يمكننا المغادرة الان" "اجل" خرجوا من عند جيوايبي وكان قد زال توتر مينهي لكنها كانت قلقة بعد ساعتان انتشر خبر مواعدتهما عبر شبكات التواصل الاجتماعي مما جعل مينهي متوترة اكثر بعد ان انتهى التدريب ذهبوا الى المسكن وفتحت مينهي هاتفها لترى التعليقات وكانت تعليقات دعم ومنها كره وحقد كانت مينهي حزينة بعض الشيء فهنالك كلمات جارحة ذهبت مينهي الى تشان وقال انه رأى ذلك ايضا ثم قال:"لا تقلقي عزيزتي هنالك من يحبك بالتاكيد انها مجرد فترة وسيتقبلون انا احبك عزيزتي" عانقها تشان بهدوء مما جعل مينهي تبكي بحضنه "هيا عزيزتي لا تبكي لقد قلتي اننا سنذهب الى يونجون هيا لنذهب" "حسنا" ذهبوا تشان و مينهي الى يونجون فعندما وصلوا عانق يونجون مينهي مما جعل تشان يشتعل غيرة بينما كانت تحتضنه اخذها تشان وامسك بيدها وقال:"نحن نتواعد" "اعلم، لقد رأيت الاخبار" "اذا؟ " "اها اذا هل هذه غيرة" "فلتصمت يونجون" . . . . يتبع... . . ياخي بستحي اكتب هيك اشياء ايش بدكو اساوي بالبارت اللي بعدو بفكر اخلي امها تنتقم من مينهي 🙂