زعيمه المافيا الباردة 🔪🖤🥀

سلبتي عقلي يا لعنتي😈🖤

(مرحبا اعرف اني متأخره و كثيرا لكن كان لي ضغوطات و كثير من الدروس و الاختبارات ارجو ان تستمتعو بلبارت)

لتنضر لملامح وجهه الباردة و لتخرج سكين من ذراعه و يبعدها و هي قريبه للغايه منه و غضبها الجحيمي الذي يراه و عيناها الحمراء التي جعلت من الجحيم يجتمع امام بندقتيها جاعلا منه يقع اسير لها و لترميه على الكرسي بعنف
فيكتوريا بغضب : لم يخلق الذي يمسك فيكتوريا بتلك طريقه يا لوسفر اياك و تخطي حدودك.. لتكمل كلامها جاعلا من الاخر يتأمل جمال غضبها او بل احرى هوسه بها اجل فلوسفر قد اصبح مجنون بها لدرجه ان تجرء شخص و اقترب منها خطوة سيدفنها لتنمي على شفتاه ابتسامه ساخرة ليشد يدها و تسقط على صدره و ليمسك فكها بعنف بالغ جاعل منها تكتم المها ليضع انفه على انفها يستنشق رائحتها رقيقه و يده تضغط بقوة على خصرها

لوسفر بهدوء: انا لا اريد ان اريك شخص اخر فيكتوريا لذا صوتك لا ترفعيه امامي انا لانه و بلفعل سأقتلك انتي ملكي انا يا فيكتوريا

لتضحك ساخرة.من هذا الجلس و كيف يتحدث بلهراء كما تسميه و لتدفعه بعنف و تنهض و تنفض ثيابها و تنضر لعيونه ببرودة: انا لست ملكك سأموت و احترق لكن لم اصبح ملكك يا لوسفر اجعل كلامي حلقه بأذنك لتتأوه بعنف بسبب تلك الطلقه التي استقرت بكتفها منه ليرفع جميع الاسلحه من رجالها على لوسفر

لوسفر بهوس و ضحكه جعلت منها مصدومه و تخفي صدمتها تحت قناع الجمود: ان كنتي ستكوني ملكي حين تموتين فأنا استطيع قتلك برمشه عين.. ليهدء قليلا و ليجري عليها و يمسك يدها بخوف و حنان ف فيكتوريا عزيزتي هل تألمك

لتدفعه بعنف و لتنضر له ببرودة و لتنضر له بعيون مليئه بلغضب و البرودة لتفتح فمها ببرودة: انزلو الاسلحه سيأخذ عقابه قريبا جدا

لينزلو اسلحتهم و ينضرو للارض و لتنضر فيكتوريا بهدوء و تضع يداها بجيوبها بكل جمود تخفي الم ذراعها لتقول بهدوء: صدقني يا لوسفر سأجعل منك شيء ادوسه تحت ساقي و لم اهتم لك

لتتركه و تخرج معا حراسها و لينضر ببرودة قاتله للسقف و هو يبتسم بهدوء: هاقد بدئنا عزيزتي

بينما نجد فيكتوريا تخرج و هي هادئه جدا و كأن ليس هناك طلقه قد اخترقت ذراعها لتنضر ببرودة للذي وقف امامها وهو ليس الا رفيق لوسفر و هو سكندر لتجده يبتسم بأتساع لتبادله هي نضراتها الباردة

فيكتوريا بهدوء: همم من انت

سكندر بأبتسامه: انا اكون صديق لوسفر و كأخيه و انتي

فيكتوريا ابتسمت بجانبيه: و انا موته.. لتنهيكلمتاها صغيرتان و لتتجه بهدوء الى سيارتها و حراسها خلفها لتصعد درج المئدي الى الخارج وخلفها حراسها و معها مساعدتيها

و لتصعد لسيارة ببرودة جاعله من الذين لجانبها يرتجفون لتتصل بشخص

فيكتوريا بهدوء: انا قادمه لك لذا اريد ان تكوني في المشفى