Ch.04 الماضي؟

169 18 4
                                    

بيك: انكِ انتي وذلك العريف تحبان بعضكما منذ معركة استرجاع شيغانشينا

الجميع:!!!!!!

ميكاسا: كـ..كيف علمتي!؟

ليفاي: تشه..ايتها اللعيـ.!

قاطعته بيك: لانه ايرين قالها بالفعل قبل قليل

ارمين: لقد قال ايرين تقبلوا مشاركم... ونطق اسمك!

بيك: هذا صحيح.. ايرين يعرف بالامر لانه وبكل بساطة العملاق المؤسس وحاكم دم الالدينون.. في الحقيقة لم افهم معنى قصده لكن عندما بدأت اربط الاحداث تأكدت

كوني: ايت احداث؟

فلاش باك
عند استرجاع في معركة شيغانشينا
عندما هجمت ميكاسا على ليفاي

فلاش باكعند استرجاع في معركة شيغانشيناعندما هجمت ميكاسا على ليفاي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ميكاسا: اعطني الحقنة!!!

ليفاي: انها ل ايروين

فلوك: هذا صحيح ميكاسا! لا تقطعي طريقنا!!!

سحبت ميكاسا انصالها وعكستها بسرعه لتضربه ويغمى عايه لكن هانجي امسكتها!

ليفاي: هانجي!

لاحقًا..

اتت بيك و زيك ليأخذا راينر..

كان ليفاي يحرسه.. وميكاسا تنظف جرح جان

فُعلت حواس ميكاسا وشعرت بوجود شيء!

ميكاسا: ايها العريف!!

سحبته بعيدًا واتت بيك مسرعةً واخذت راينر!

ذهبت بيك بعيدًا وشاهدت الامر الذي جعلها تتاكد انهما يحبان بعضهما

ميكاسا: جان اذهب واخبر البقية!

ارتطم ليفاي بالجدار من قوة سحب ميكاسا

ميكاسا تتاكد من سلامته وتمسك وجهه بخوف: هل.. هل انت بخير؟!

ليفاي: اه قليلاً

حضنته ميكاسا بذعر وخوف: اء..اعتذر عن اصابتي لك!! لم استطع تحمل فكرة فقدان ارمين!

نظرت بيك بطرف عينيها وذهبت..

(نتهى الفلاش)

بيك: اذًا.. حدثوني من هوا الجندي الذي يحضن عريفه ولا يوجد شيء بينهما؟

نظرت للاسفل ميكاسا بخجل وغضب..

ارمين: فالحقيقة كنت اشك.. لكن كنت اقول توقعات من الممكن.. والتوقعات تصيب وتخطئ

كوني: لكنه ليس شيء محرج.. امر طبيعي . بكن الامر الغير طبيعي انهكك احببتم بعضكم وانتم لا تطيقون رؤية بعضكم!! كيف ذلك

ليفاي: وماذا بها؟

اذرك جان: هانجي سان تعرف بعلاقتكم.. لانها قالت لميكاسا انتبهي على ليفاي.. ولك ايضًا قالت نفس الشيء.

ليفاي: نعم لانها رأت ذلك اماك عينيها

كوني والبقية: كيف!!!

ليفاي: تشه ايها المنحرفون.. لا تفهموها على نحو منحدر

كوني: اخبرنا كيف عرفت.؟

ليفاي:......

يتبع

دلعتكم ونزلت بارتين😊🖤🖤🖤

الهاجس levaimikaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن