بيك: اذًا.. حدثوني من هوا الجندي الذي يحضن عريفه ولا يوجد شيء بينهما؟نظرت للاسفل ميكاسا بخجل وغضب..
ارمين: فالحقيقة كنت اشك.. لكن كنت اقول توقعات من الممكن.. والتوقعات تصيب وتخطئ
كوني: لكنه ليس شيء محرج.. امر طبيعي . بكن الامر الغير طبيعي انهكك احببتم بعضكم وانتم لا تطيقون رؤية بعضكم!! كيف ذلك
ليفاي: وماذا بها؟
اذرك جان: هانجي سان تعرف بعلاقتكم.. لانها قالت لميكاسا انتبهي على ليفاي.. ولك ايضًا قالت نفس الشيء.
ليفاي: نعم لانها رأت ذلك امام عينيها
كوني والبقية: كيف!!!
ليفاي: تشه ايها المنحرفون.. لا تفهموها على نحو منحدر
كوني: اخبرنا كيف عرفت.؟
قبل 3 سنوات عندما رأوا المحيط لاول مرة
ليفاي: هانجي هوي لا تلمسي هذا الشيء
جان: انه مالح جدًا!!!!!
كوني: عيناي احترقتت!
ارمين: نيه ايرين! اخبرتك يوجد محيط في العالم الخارجي!
ميكاسا: لماذا دائمًا تتجاهلاني؟
لم يتسمع ارمين لكلامها واخذ بيدها الى عمق المحيط: ميكاسا.. هياا
ميكاسا: لكنه خطير
ارمين: هيا هياا
وصلوا الى عمق تغمرهم المياه ماعدا رؤوسهم.. واصبحوا يرشون على بعضهم الماء بفرح
ميكاسا: خذ هذا ارمين
ارمين يضحك: لا انتييي سأرش عليكي!
ضحكت ميكاسا.. ومن هنا بدأت ليفاي يكتشف شخصية ميكاسا
ليفاي: ظننت تلك الشقية العابسة لا تعرف الابتسامة
لحسن الحظ لم تستمع هانجي والا كانت استفزته طيبة حياتخ
هانجي: هارا هارا هذه الصدفه يجب ان ااخذها لاكتشف ماهي بداخلها
بدأ ليفاي بالتأمل بها وينتبه لادق التفاصيل بها.. ابتسامتها التي لم يراها في حياته.. لعبها.. تصرفاتها..
ليفاي يتحدث بينه وبين نفسه: اذًا هي طفلة.. لكنها ليست عابسة.. ماهو سبب فرحها؟ هل هو رؤيتها للمحيط؟ ام وجود ايرين؟
أنت تقرأ
الهاجس levaimika
Fantasíaكُلً منّا لديه مخاوفَه التي تتحول لاحقًا الى فوبيا، ولكن هل هي فعلًا مخاوف فقط؟