استيقظ الطباخ متحمسًا جدًا، ولم ينم أبدًا بهذه السعادة. نظر إلى المنضدة ليرى الزهرة الصغيرة التالفة التي أعطاها له المبارز. اراد التأكد من انه ليس حلم.
لقد نظف أسنانه، وواجه صعوبة في اختيار ما يرتديه لأنه أراد أن يبدو في أفضل حالاته ليس فقط في عيد ميلاده، ولكن أيضًا لزورو. بعد أن انتهى، خرج من غرفته. عندما وصل إلى المطبخ، فتح الباب و...
«مفاجأة!» صرخ الجميع جالسين على طاولة الطعام. تم تقديم الإفطار، كان مثل بوفيه. «لا تقلق، لقد اتبعنا وصفاتك، لن نسممك». قالت روبين
"حسنًا لأننا لم ندع لوفي يفعل أي شيء». قالت نامي ليضحك الجميع. "يا رفاق، شكرا جزيلا لكم! لم يكن عليكم فعل ذلك." قال سانجي بابتسامة كبيرة. هيا اجلس! "أشار تشوبر إلى مقعده. كان المقعد بجوار زورو الذي كان يبتسم وهو ينظر إلى الطباخ.
«دعونا نأكل للاحتفال!» صرخ لوفي ليتفق الجميع معه. «عيد ميلاد سعيد مرة أخرى يا ذو الحواجب المجعدة» قال زورو لسانجي وهو يعطيه قبلة على خده. تحول سانجي إلى اللون الأحمر ثم أدرك... «هل نظر أحد ؟»
كان الجواب لا. لقد تعهد الجميع بالفعل باهتمامهم بالبوفيه. تنهد سانجي براحة. "لا أعرف ما إذا كان زورو يريدهم أن يعرفوا الآن." يجب أن أسأله لاحقًا. قال سانجي في ذهنه وهو يبتسم زورو.
عندما انتهوا من الأكل... «أنا سوف اغسل الأطباق، هذا هو يومك الخاص». قالت روبين. «لا يمكنني السماح لك بفعل ذلك، روبن تشان». قال سانجي.
«بعد فوات الأوان» قالت روبن و يشاهد سانجي كيف كانت يداها المتعددتان تلتقطان الأطباق وتنظفها بسرعة. ضحك سانجي بخفة لتنتهي روبين بعد فترة قصيرة.
«هيي يا رفاق! الآن بعد أن انتهينا من الإفطار، ماذا عن تقديم هدايا سانجي ؟» اقترحت نامي ليقفز تشوبر بحماس "اجل، اجل!" «أنا أولاً، أنا أولاً!» صرخ لوفي وهو يمد ذراعه وهو يلتقط هديته ويعطيها لسانجي ليفتحها...
«هذه هي مجموعة مقلات سيلفرستون؟؟؟؟» صرخ سانجي.
«نعم، حتى تتمكن من الاستمرار في الطهي لنا على هؤلاء!» قال لوفي. "شكرا لك لوفي! هذا مذهل!" قال سانجي. أعطاه لوفي ابتسامة كبيرة كرد.
«دوري!» قال تشوبر ليعطيه صندوقًا صغيرًا. كان صندوق سجائر.
"أنا لا أحب التدخين ولكني درست بعض المكونات لإعطاء ما يفعل السيجارة ولكن بأضرار أقل بكثير. أنا طبيب كما تعلم؟" قال تشوبر. "ذكي. احببته! شكرا لك." أجاب سانجي ليربت على رأس تشوبر بإبتسامة
«أنا التالي!» قال أوسوب يعطيه صندوقًا صغيرًا أيضًا. كانت منفضة سجائر. «لغرفتك، لقد فكرت». قال أوسوب بفخر
"مناسب! شكرا!" قال سانجي.
أنت تقرأ
zosan || هل يمكنك التظاهر إلى الأبد ؟
Romanceلن يعترف سانجي بمشاعره تجاه المبارز ذو الشعر الأخضر، فهو يعتقد أنه من الأفضل أن يظل صامتًا إلى الأبد بشأن هذا الأمر ولكن... هل سيبقى هكذا إلى الأبد؟ هل فكرة إعجاب زورو به مرة أخرى مستحيلة؟ هيا نكتشف! رواية مترجمة من الانجليزية عن زورو و سانجي حقوق ا...
