_________________
_ظننتُ حُبي لكِ مُترائي، يـا لهيب الغيرة أرح نابـضِ!_
____________________________________
«اُنقر نقرتين»
____________________
______
أشعر بالدفئ قربك، انا اطير! 1987..
أين انتِ؟ البرودة تتلبسني، كُسرت اجنحتي. 1997.
...
خرجت بتبختر تُحرك محجراها حول الغرفة
هادئة كون جونغكوك لازال نائم
و نظيفه عدا من ثيابها الملقاه بأهمال علي الارضيه
عادتها تلك!
هي سحبت المجفف من الدرج بإبتسامة دافئه
فهو تنازل عن كونه لا يفضل الإلكترونيات و احضر لها مجفف للشعر
رغم ان صوته يزعجه و يشعره بالرهبه
إلا انه دفن جل اعتراضاته و اطاع رغبه امرأتة.
راحت تمسك منديل مُبلل
مشتهُ علي وجهها و يديها برفق
منتبه لكي لا ترتكب ذات الجرم في حق
النائم علي فراشهم بإرهاقجسده منهك
عليه ان يأخذ القليل من الراحه ليواجه باقي يومهم
فـ الساعة الان الحادية عشر صباحاً
"أستحممت في ستون دقيقة!"
استعجابها كان به بعض الفرح
فأين انتِ يا أمويلا لتنبهيها ان لا يطول حمامها عن الخمس و عِشرون دقيقة
هذا الامر يحذ في نفسيتها تجاه جدتها المتوفاه
اي خطأ قد ارتكب عند استحمامها في عدد دقائق طويله؟
هي تنهدت بحزن تجر جسدها صوب ذاك النائم علي وجهه
لم يكن لطيف
بل ماله مثير حتي في طريقه نومه؟
يعقد حاجبيه و هذا دلاله علي عدم حصوله علي نوم هادئ
أنت تقرأ
「 𝐉𝐞𝐟𝐟𝐫𝐞𝐲 𝐁𝐨𝐨𝐤 ¦ 𝐉𝐊 」
Romance¦ 𝐉𝐞𝐟𝐟𝐫𝐲 𝐁𝐨𝐨𝐤 ¦ ¦ 𝐌𝐲 𝐌𝐢𝐫𝐫𝐨𝐫 ¦ "قـُل چيفـري ثلاث مـَرات" 'مـاذا سيحـدُث؟' "سأكـون فـي الحاضـِر عَبر المِـرآه و فـي الماضي عَبـر الخيـالات" 'و أيـنَ أنـتَ الأن ؟' " أنـا هُـنا دائـما.. ~" |چيفـري جونغـكوك | |فيليسـي لوبـار | _ 𝒔...