مايكي...الفتى الطيب اللطيف، يقابل لونا و هي إمرأة لا تعرف معنى الرحمة و دائما ما تقف ضد شقيقها تاكيميتشي، يقرر مايكي ب ان يساعدها لكن هل يمكن ل مايكي ان يحتمل إستفزاز لونا له؟
.
التصنيف: رومنسي/اكشن/كوميدي/دراما
46. . . . ⚠️تحذير: الفصل يحتوي على امور قد لا تناسب الجميع +18⚠️ . في المدرسة: كانت لونا تحاول التركيز في الدرس لكن مايكي قام ب تشغيل الجهاز من هاتفه لتنظر لونا اليه بينما تحاول عدم إصدار اي صوت بعدها اطفأ مايكي الجهاز لتتنهد لونا براحه، و بعدها وضعت لونا رأسها على الطاولة و نامت عندها قام مايكي ب تشغيل الجهاز مرة اخرى لذا بشكل تلقائي اطلق تآوهة خفيفة بعد المدرسة: كانت لونا تنتظر وصول مايكي حتى ظهر فجأة ميتسويا و بدأ بالحديث مع لونا و بينما كانت لونا تتحدث مع ميتسويا شعرت بالجهاز بداخلها يتحرك بسرعه كبيرة اطلقت لونا شهقة و احمر وجهها و بدأ وجهها يتعرق و ساقاها ترتجفان سأل ميتسويا: ما الخطب؟ هل انتي بخير؟ اومأت لونا و قالت ب صعوبة: عليّ الذهاب بسرعه نظرت لونا الى مايكي و الذي كان ينظر اليها بينما يرفع سرعة الجهاز و قوته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ابتعدت لونا بسرعه عن ميتسويا ليطفئ مايكي الجهاز و يلحق لونا و يأخذها الى السطح، كان السطح فارغ تماماً قام مايكي ب تشغيل الجهاز مجدداً بينما ينظر الى لونا ب نصر و بسرعه حاولت لونا سرقة هاتف مايكي حتى تطفئ الجهاز و على الرغم من انه علم ما ستقوم بفعله لكنه تظاهر بالحماقة لذا سرقت لونا هاتفه بسهوله و اطفأت الجهاز و قالت بينما تحاول إلتقاط انفاسها: اليوم، سأنتقم منك عادت لونا الى منزلها و كان مايكي معها و معه العلبة، دخلت لونا و قالت: استلقي على السرير استلقى مايكي على السرير لتعتليه لونا و تثبت يداه على السرير و تقول: سأرد لك فعلتك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سأل مايكي ب كل ثقة: و هل ستستطيعين فعل ذلك؟ اجابت لونا: اجل، استطيع جعلك تبكي ضحك مايكي و قال: لنرى بشأن هذا خلعت لونا قميصها و حمالة صدرها لتشعر ب انتفاخ عند بنطال مايكي و تحديداً عضوه سألت لونا: بهذه السرعه؟ لم اعلم انك ستثار بمجرد رؤية اثدائي احمر وجه مايكي لتخلع لونا تنورة المدرسة بينما تقوم ب تقبيل مايكي و عض شفته حتى نزفت شفته لذا لعقت لونا الدم من على شفتاه و بدأت ب فتح ازرار قميصه و عض كل انش في عنقه تاركةً الكثير من العلامات و بينما تفعل ذلك قامت ب إنزال بنطاله و سرواله الداخلي،نظرت الى عضوه و قامت ب لمسه لتغيظ مايكي و تسأل: هل افعلها ام لا؟ كانت يدها تلعب مع عضوه بينما مايكي يتآوه لتقول لونا: لم ابدأ ب اي شيء لكن صوتك مرتفع احمر وجه مايكي و امسك ب يد لونا الاخرى و وضعها على عضوه و قال: رجاءً! قالت لونا: يبدو انك بدأت تتمرد امسكت لونا القيود و قامت ب تقييد يداه و قالت: انت من تضطرني ل فعل هذا قامت لونا ب لمس عضو مايكي و بدأت ب تحريك يدها الى الاعلى و الاسفل نهضت و خلعت سروالها الداخلي و اخرجت الجهاز منها و رمته جانباً و بدأت ب لعق عضو مايكي من الاعلى فقط ليقول مايكي وسط تآوهاته: اسرعي!! رجاءً!! تجاهلته لونا و استمرت ب إغاظته ليقول مايكي: ارجوكِ!! إبتسمت لونا و ادخلت عضوه بداخل فمها و بدأت تلعقه حتى شعرت ب سائله في فمها اخرجت عضوه من فمها و قامت ب تقبيل مايكي و قالت: هذا هو طعمك بعدها اخذت لونا من العلبة مشبك الحلمات و قالت ب إبتسامه خبيثة: لا تنسى انك تملك حلمات كذلك إحمر وجه مايكي و قال: لا تضعين هذان علي! تجاهلته لونا و وضعتهم على حلمتاه و قالت: مظهرك هكذا يبدو جميلاً لدرجة انني ارغب ب إلتقاط صورة لك احمر وجه مايكي لتعتليه لونا مجدداً و تدخل عضوه بداخلها و بدأت بالتحرك قالت لونا بينما تتآوه: انت تصدر تآوهات مرتفعه اكثر مني، هذا يعجبني و لا تنسى ان تاكيميتشي في المنزل اي انه قد يسمعك احمر وجه مايكي لتزيد لونا سرعتها و في الوقت نفسه زادت قوة مشبك الحلمات، بدأ جسد مايكي يرتجف بشكل هستيري و ذلك كان يعجب لونا للغاية لدرجة انها اخذت السوط و بدأت ب جلده بينما تبتسم إبتسامه خبيثة، بعدها قامت ب زيادة قوة المشبك الذي كان يعتصر حلمتا مايكي بشكل قوي للغاية و بعدها شعرت لونا ب سائله اللزج بداخلها لكنها لم تتوقف بل زادت جلداتها و سرعتها حتى بدأ السرير يصدر صريراً و حتى بدأت الدموع تتساقط من عينا مايكي و رؤيته ب تلك الحالة كان يثيرها للغاية، بعد ثوانٍ شعر مايكي ب سائلها، بعدها نهضت لونا و نظرت الى مايكي الذي كان في حالة مزريه و قبل ان تغادر ناداها مايكي: هل يمكنكِ إزالة المشابك عني؟ تجاهلته لونا و اكملت السير ليقول: رجاءً!! اتجهت لونا اليه و قامت ب سحب المشابك بقوة متسببة ب الم اكبر ل مايكي ليتآوه هو بصوت مرتفع بينما تبتسم لونا بعدها ازالت عنه القيود و قبل ان تذهب لتستحم سحبها مايكي اليه و قال ب عبوس طفولي: هذا غير عادل! احتاج بعض الإهتمام بعد ما فعلتيه بي! نهضت لونا و اخرجت مرهماً من درجها و قالت: هذا لتخفيف الالم، ضعه بعد ان نستحم، هذا اقصى انواع الإهتمام الذي اقدمه إحتضنها مايكي و بدأ ب لمس اثدائها و حلماتها ليقول: ارغب ب تعذيبكِ مرة اخيرة اجابت لونا: لا عبس مايكي بشكل طفولي مجدداً و سأل: لمَ؟ سيكون سريعاً اخذ الجهاز و ادخله كله بداخل لونا و اخذ هاتفه و قام ب تشغيل الجهاز لتطلق لونا تآوهة خفيفة، زاد مايكي قوة الجهاز لذا بدأ جسدها يرتجف بينما تقول: اطفئه!! تجاهلها مايكي و عندما حاولت لونا إخراج الجهاز منها اوقفها مايكي ب تثبيت يداها على السرير و بينما يراها ب هذا الشكل كان مايكي يلمس عضوه ب يده و بعد ثوانٍ شعرت لونا ب سائل مايكي اللزج على بطنها و اثدائها بعدها نهض كلاهما و اخذا حماماً و بعد ان استحم كلاهما قاما ب تناول بعض الطعام و اخذ قيلولة معاً
