يونغي لحد الان مصدوم مالذي سيفعله بدون تشينغ هي خاصته؟؟ حدق بالحديقة ظهرت له تشينغ هي تبتسم ليبادلها ثم دلف خطواته للمنزل قابلته غرفة لمعيشة تتذكر ذكرياتهم ليصعد لمكتبه مر على غرفته توقف يحدق في الباب.
دلف خطواته ودخل غرفته فاتحاً الباب حدق بكل ركن من الغرفة يتتذكر كلشيئ لكل ركن ذكرة لن ينساها العقل لامس كلشيئ بأنامله ليتوقف عند الطاولة ابتسم.
"اششش السيد كيم يظنني مراهق وانني اركض خلف ابنته لكنه لا يدري انني اعشقها كما انني اشتقت لها"
فجأة سمع صوت خلفه واستتدار ليجد هيئة تشينغ هي ليبتسم ويحادث نفسه.
"كفي عن الظهور تشين انا مشتاق لكي"
ابتسمت تشينغ هي ليشيح يونغي نظراته لتقترب منه.
"يا غبي انا أمامك حقاً"
قطب حاجبيه ولم يستوعب عقله.
"اجل انا هنا يونغي"
"ككيف..
رفعت كتفيها بالامبالاة.
" هربت من المنزل ربما "
"اوه لا اصدق ما فعلتيه تشين هل يدري السيد كيم"
"أءء لا يهمني المهم ألم تشتاق لي"
"بلى انا اكثر شخص اشتقت لك"
قال وفوراً عانقها لتبادله ابتسمت بسعادة انزلت دموع سعيدة.
"اخبريني انني لا اتوهم لانني اوقفت الشرب منذ ان أحببتك"
"انا حقيقية وحبنا حقيقي وكلشيى حقيقي يونغي"
"انا احبك تشينغ هي"
زادت سعادتها وعانقته بقوة اكثر.
"وانا اعشقك يونغي"
ليفصل العناق ويبتعد.
"انها الحادية عشر ليلاً كيف أتيتي الى هنا وايضاً كيف سترجعين يا شقية"
"امممم لايهمني"
حاوطت عنقه بذراعيها.
"انا جائعة واريد ان أأكل"
"اوووه حبيبتي سوكجين ليس هنا وانا بمفردي ولا اعرف كيف اطبخ"
"اذاً ألست راجل أعمال وتمتلك شركة ولك كلمة"
"بلى"
أنت تقرأ
سأتغير من أجل الحب
Actionعندما يتوجب على رجل عصابات بحراسة إبنة مديره البالغة السابعة عشر ويكون أمانها وملجئها هل سيستطيع!! مكتملة ✅