ركضت بسرعه وخوف هرباً من ذاك الوحش القاسي الذي يتبعها
لتدخل غرفه بهاذا القصر الكبير وتضع خلف الباب ثلاث مقاعد حديديه
وهي الوحيده بهاذه الغرفه الكبيره تنهدت بعمق وخوف منه ليفتح
الباب بيد واحده ويدخل لتنظر له بدهشه اردف ببرود
"هل تظنين بأنكِ ستوقفيني بوضع هاذه المقاعد الصغيره؟"
نظرت له بدهشه لتقترب منه وتمسك بزنده الضخم
(يده تحت كتفه)
وتضغط عليه لتردف بدهشه
"هل هاذه عضلات حقيقه أم مزيفه؟"
نظر لها بتساؤول ليردف بهدوء
"بلطبع حقيقيه ماذا تضنين؟"
اخرجت واوو من ثغرها ثم نظرت له واردفت
"حسنا لنكمل"
ثم هربت وهي تصرخ واختبئت بجانب الخزانه نظر لها ليضحك بقوة
ويسقط على الأرض من شده الضحك ليردف المخرج بضحك
"قطع"
ضحكو بقوة كل طاقم التصوير لتخرج الفتاه ليردف المخرج
"نارا ماذا تفعلين؟"
حكت مؤخرة رأسها بأحراج واردفت
"أسفه سيدي لقد شردت لقد كانت المقاعد ثقيله كيف فتح الباب بذراع
واحده لقد صدمني اعتذر"
ضحكو بقوة والممثل الذي معها سيموت من شده الضحك
لتبتسم بأحراج ليصمتو بعد مدة ويردف المخرج
"اااه أنتي مضحكه بحق....لا بأس اعيدو تصوير المشهد ركزي جيداً"
اومئت بأحراج ليردف مارك (الممثل الذي معها)
"دعنا نأخذ استراحه احتاج للماء من قوة الضحك"
اومئ المخرج ونارا تنظر لهم بأحراج ليخرجو ويجلسون معاً للأستراحه
نظر لها مارك وقدم الماء لها وهو يضحك ليردف
"كيف لم تلاحظي بأن عضلاتي حقيقيه لقد عملنا معاً بأكثر من فيلم"
اخذت الماء لتبتسم بأحراج وتردف
"مارك لم اراك منذ سنتين كيف لي تذكر ذالك ثم تغيرت كثيراً
بهاذه السنتين اعتقدت بأنك تأخذ ابر ما لتكبير العضلات ما ادراني"
ضحك واومئ ليشربا الماء بهدوء ويردف مارك بعدها
"صحيح بانكِ تغيرتي لكنكِ تغيرتي للأجمل"
أنت تقرأ
هل وقعت لك؟ 18+
General Fictionممثلة شابه يدعوها المعجبين ب (الملكة الصغيره) وبيوم تمثل فيلم رومنسي جريء مع شخص بارد ثم يجعلها تقذف للمرة الإولى ، ثم يتم بيعها إلى شخص بارد أخر ، هل ستبقى معه وتنسى اعماله القذره؟ (تحذير) ...
