نظرت لها بدهشه لثواني لتردف بشك
"هل ريتا والحارس فعلو ذالك ليجعلوني استمع وافتعل مشكلة مع أيتن؟"
اومئت روزي بصدق ثم اردفت
"اجل عندما علم السيد أيتن بذالك أمر بقتل الحارس واحظار ريتا"
فتحت عيناها بدهشه لتردف بغصه
"هاذا يعني بأنني ظلمت أيتن؟"
نظرت لها روزي بحزن ثم اردفت بابتسامة
"لا باس سيدتي اي فتاه بمكانكِ ستفعل الشيء ذاته
لقد علمت بكل شيء ولو كنت مكانكِ لما افتعلت مشكلة فقط
بل اكثر من ذالك....لكن الشكر للإله بأنكما تحبان بعضكما
وسامحتيه بلرغم مما فعله بكِ وسامحكِ لأنكِ ظلمتيه"قلبت عينيها بأنزعاج لتردف
"لم اسامحه حتى لو ظلمته كان يجب ان يكون لطيف اكثر
انظري جسدي مشوه وكأنني كنت بقطاعه وتقطع جسدي
حتى قدماي لا استطيع الوقوف عليها ويداي لا يمكنني تحريكها"ابتسمت روزي بهدوء لتطعمها وتردف
"عنيدة"
ضحكت نارا ليكملا تحدثهما وهي تطعمها بهدوء....
^_________^
اما ذاك الوسيم ذهب إلى شركته وهو ينتظر وصول ريتا
فتح حاسوبه يشاهد مالذي يحدث بغرفته بعد خروجه وسمع كل شيء
ابتسم بهدوء ليردف"عنيدة...لكن سأكسر ذاك العناد"
سمع طرقات الباب ليغلق الحاسوب ويردف ببرود
"ادخل"
فتح الباب لتدخل ريتا بثقه وابتسامة تشق وجهها لأنها لم تعلم بشيء سوا ان أيتن ضرب نارا وشوه جسدها وهاذا جعلها سعيدة ...اردف ببرود
"مالذي فعلتيه بلإمس؟"
اشارت لنفسها وهي تمثل دور المصدومة
"أنا مالذي فعلته؟"
نظر لها بطرف عينيه لينهض ويقترب منها ابتلعت ريقها بخوف ليردف
"أنسيتي بأن حبيبتي ممثلة؟ لقد علمت جيداً كيفيه التمثيل
واستطيع التفريق بين الصادق والكاذب ريتا...انتي تعرفينني جيداً
لما تريدين الوقوع في النار هل تريدين الموت؟ كما تريدين سأقتلكِ"اخرج سلاحه لترتعش بخوف وتردف بسرعة
"لا لا لا اريد ذالك اقسم بأنني احبك لذا فعلت ذالك
انا قريبتك واحببتك لسنوات لما لم تحبني واحببتها؟"
أنت تقرأ
هل وقعت لك؟ 18+
Tiểu Thuyết Chungممثلة شابه يدعوها المعجبين ب (الملكة الصغيره) وبيوم تمثل فيلم رومنسي جريء مع شخص بارد ثم يجعلها تقذف للمرة الإولى ، ثم يتم بيعها إلى شخص بارد أخر ، هل ستبقى معه وتنسى اعماله القذره؟ (تحذير) ...