نظرت لها بعدم فهم ليردف أيتن ببرود وسخريه
"فيلم أباحي لعنتي"
نظرت له بدهشه لتضع يدها على فمها ثم تردف بتعجب
"وواو ماذا....هل حقاً انتم..."
اومئو بهدوء لتنظر لهم بهدوء وبداخلها تشعر بلقرف الشديد منهم
لتردف بهدوء
"حقا انتم.....اوه ماذا اقول لما تفعلون ذالك؟
كلكم اغنياء ومشهورين لما تحتاجون للتمثيل بفيلم اباحي؟"
وضع مارك قدم فوق الأخرى ثم اردف بهدوء
"لنتسلا لم يعد يعجبي أي فيلم بعدما رحلتي لذا قررت التمثيل هكذا"
عضت شفاهها بأنزعاج نظرت إلى أيتن الذي يعمل ببرود
ثم لهم لتهمس كارلا لها
"ما به هاذا لما هو بارد وكأن لا احد هنا أراهن بأنه نسي وجودنا
ووجودكِ أيضا هل يقبلكِ حتى؟"
نظرت لها نارا وانزعجت من نظراتها له لتضغط على الساعه بهدوء
سمعو صوت دقات قلب تخرج من ساعته لينهض بهدوء ويقترب منها ،
نظرت له ليضع يده أسفل فكها وينحني قليلاً ليقبلها بعمق
نظرو له بدهشه لتبادله نارا قبلته ثم تبتعد ليعود لمكانه وكأن لم يحدث شيء
نظرو لها بدهشه ليردف مارك
"مالذي حدث الأن؟"
رفعت يدها لتظهر ساعتها لتردف بمكر واستفزاز
"ضغط عليها بمعنى اشتقت له وآتى قبلني فقط"
زم شفاهه بأنزعاج لتبتسم كارلا بحماس وتردف
"اووه هاذا رائع اخبرني أمراً ما هل فقدتي عذريتك ام بعد؟"
وضعت يدها على فمها بدهشه من سؤالها لتحمحم بأحراج ثم تردف
"لم افقدها....ليس بعد"
نظرو لها بأنزعاج ليردف أيان بخبث وسخريه
"يبدو بأنكِ ستحتفظين بها إلى ان تتزوجي ولن تتزوجي بحياتكِ"
رفعت حاجب واخفضت الأخر لتردف بتساؤل
"أولا لن انتظر لأتزوج بل أنتظر من يستحقها ثم لما لن اتزوج؟"
ابتسم ببرود ليردف بخبث قاصد اثارة غيرة أيتن
"احراجك في السرير لن يجعلكِ تتزوجي"
نظرت له بدهشه وأحراج ليسمعو أيتن اردف ببرود وسخريه
أنت تقرأ
هل وقعت لك؟ 18+
Ficción Generalممثلة شابه يدعوها المعجبين ب (الملكة الصغيره) وبيوم تمثل فيلم رومنسي جريء مع شخص بارد ثم يجعلها تقذف للمرة الإولى ، ثم يتم بيعها إلى شخص بارد أخر ، هل ستبقى معه وتنسى اعماله القذره؟ (تحذير) ...
