part 6

807 27 5
                                    

سلمان حس اني مسخنه لف على العامل "فيه غرفه ؟"
"ايه تفضل اوريك مكانها "شالني سلمان وقتها الدكتور وقف سيارته ونزل بسرعه قال "وشفيها"قاله سلمان "جروح وجسمها حار احاول اقومها م تقوم "  ووداني الغرفه

حطني على السرير وقعد ع الطرف الثاني ينتظر الدكتور يعطيه تعليمات او شئ " لازم اعطيها خافض حراره بس اول بضمد الجروح اقلبها " قلبني وكان بيقص التيشيرت سلمان طالع وراه وشاف العامل وجنبه الشنط

" وشتبي واقف ؟ اقلب وجهك "
طلع العامل من الغرفه بدون كلمه وسلمان دور جواله
كان بيرسل للباقين بس قال خليني اتطمن بعدين اقولهم عشان لا ينخرعون

كان يضمد جروحي وفي باله الف سؤال "كيف جتها الجروح ؟" " لا تسأل لان حتى انا مدري في راسي احد بس ابيها تأكد لي " قاله وهو يناظر بهواجيس للجروح

" ارفعها معي بلف ظهرها بالشاش وبعطيك مرهم للجروح " جاء بيفسخ الباقي من التيشيرت
" اطلع انا اسويه "  علمه كيف يسويه
وطلع

سوا سلمان مثل ما علمه ولبسني بلوفر عشان البرد
وناداه اعطاني مغذي فيه خافض حراره وقاله لما يخلص علمني " متى تصحى؟ " " تنخفض حرارتها وان شاء الله تصحى "  وطلع

ركز سلمان ظهره على السرير ويده تمسح ع شعري
ويده الثانيه بالجوال يكتب للباقين
"يعيال تعالوا هنا " وارسل الموقع
في القروب
علي : ليه وشتبي ؟
ياسر : وش ذا المكان
محمد : هيه ياسر مر علي م فحالي اسوق
صالح : قريب مني بس باخذ كوفي في احد يبي ؟
كلهم قالو انهم يبون
صالح : كل واحد يكتب طلبه
كتبو طلباتهم
كنو :هي وش السالفه حتى انا ابي كوفي دامه بلاش
وكتب طلبه

وصلو صالح تاخر دقيقتين عشانه راح يشتري
طلع لهم سلمان
صالح"وش تسوي هنا ذا اسطبل من ؟ "
سلمان " ذا اسطبل ريما اتصل علي العامل
وقال انه .." قلهم السالفه كلها

كنو" شف ابن الحرام يسوي كذا ببنته !!"
صالح " كيفها الحين ؟" " حط لها خافض حراره لسع م صحيت" ياسر " وينها الحين ؟ "
مشي وهم وراه للغرفه وكل واحد قعد بمكان محمد وياسر فوق السرير علي فوق الكرسي وصالح وكنو  فوق الكنبه وسلمان قعد عند رجولي

علي تكلم" لازم نبعده عنها حتى لو انه ابوها م يحق له يسوي ذا الشئ" سلمان بتفكير " يبي لنا نطلع لها شقه في تجمع اللاعبين واللاعبات؟ او .." قاطع صالح "
او تجي تنام عندي تعرف لحالي وعادي عندي تجي
تسكن عندي "

" نشوف خلينا نفكر بمكان امن لها "
ياسر ومحمد نامو وهم ينتظروني اصحى
والباقين كانو قاعدين يسولفون
جاء الظهر حاولت اتحرك مقدرت غمضت عيوني بوجع
طالعت في الغرفه احاول اتذكر بس مافيه اي شئ

 الدم أزرقَ م غيرناهُ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن