يمه ذا وش جابه وبعدين وش يبي مني
رفعت راسي بصدمه ووقفت
"هيه كريس ماذا تفعل هنا ؟"
"لدي طائره بعد ساعه من الان
رايتكم واردت توديعك
لنلتقي بالرياض انا وانت مارأيك "
كنت برد بالموافقه بس علي يخلي احد في حاله
حاوط رقبتي بيده "وي ول اول سي يو "
طالعت فيه بنظره ليتك ساكت ع ذا الاكسنت
لان كريس قعد فاهي مو فاهم وش قال
" قال انا وهو انت وش تبي ؟"
"تحسبيني غبي بخليك تروحين مع ذا الاجنبي "
نزلت يده بقوه او انا كنت احسبها كذا
جيت بتكلم بس جاء الثاني
"كريس مارائيك بالمجئ في منزلي ويمكن جلب بعض الاصدقاء ، هل انت موافق؟ "
اعتقد عجبته الفكره " لا مشكله لدي ، اللى اللقاء جميعا" اخذ ارقامنا وراح لفيت عليهم كان واقفين جنب بعض "خير ان شاءالله بزران انتو لا تتدخلون فيني مره ثانيه"
رحت اخذت شنطتي وانا معصبه من تدخلهم المستمر فيني بس حسيت فيهم يدقون بعض
عشان يلحقوني لفيت عليهم " لو اشوف واحد فيكم جاء لالعن خيركم "
رحت كافيه اشتريت ايس دريب وقعدت اهدي نفسي شوي لين سمعت نداء الطياره شلت اغراضي ورحت للممر ركبت الطياره وحطيت اغراضي على الكرسي اللي جنبي
عشان لحد يقعد :)
جهزت نفسي للنوم قدامنا ٧ ساعات لازم ننام
لان اول م نرجع فيه تمرين وبعدها بنقعد في المعسكر
لان بكره مباراتنا ضد النصر
عند العيال
" خلوها ترتاح بكره مباراتها بتكون مشغوله لحد يزعجها " سلمان صح قاسي بس حنون
قعدو كل واحد بمكانه بس الا كنو اللي بكل رحله
لازم يقعد بين الكراسي في الارض
وصلنا وجاء محمد يصحيني قمت وانا اترنح غسلت وجهي وشلت اشيائي وطلعت من الطياره للمطار
قعدنا واقفين ننتظر الشنط
بس ذاك الصوت اللي م راح انساه
اللي زلزل مسامعي صح انه كان بنبرة فرح مصطنعه
بس لا انا اعرفه هو يتكلم كذا بس عشاننا وسط الناس ووسط اللاعبين
لفيت بتوتر لجهته "بنتي ريما اشتقت لك يلا نروح البيت " مسك يدي وبدأ يجرني بس سلمان وقف قدامنا
"كيف حالك يعم ؟"
"اوهه سلمان الفرج تمام ونت شخبارك؟"
"انا بخير بس ريما لسع م اخذت شنطتها لذلك فيك تنتظر عند الكنب هناك عبال ماتخلص "
ترك يدي وقال "ايه عادي بنتظر " بدأ يمشي للكنب
"كمان ريما عندها تمارين ومعسكر وبكره فيه مباراه ويمكن فيه سفره بعدها لابها يعني م تقدر تجي معك للبيت اذا تبي سلم عليها الحين وروح لبيتك تعبت نفسك "رجع لعندي وقال "بكلمها بشئ لحالنا"
أنت تقرأ
الدم أزرقَ م غيرناهُ
Teen Fictionخياله وَلاعِبه قَدَّم فماذَا يَحصُل عِنْدمَا يتَّفقون الإدارة على عمل مُبارَاة مابين فريق الشَّبَاب وفريق البنَات القصه من خيال لا تمد الواقع بصله مكتمله ✨️
