مرحباً يارفاَق كيفَ حالَكم جميعاً.لقد وضَعت غلافَ خاصَ بالرواية.
#فِي ملاذه عاشقة
ارجُو ان تناَل اعجابَكم فَراشاتي..
. فلتستمتعُو. لاتنسُوا التصويِت وتعليق َووضَع نجمَه مضيئهَ نجمَاتي...
قرائَة ممتعَة....
مَع انتشار اولُ اشِعة بٍغرفتها تَلمح نُزول شُعاع خَفيف عَلى بَشرتها البَيضاء التِي تُنافس بيَاض غِطائها الحَريري معَ بَعض خُصلات بُنية تَميل للاشقَر مُرتمية عَليه.
يَوم جدِيد حلّ علَى هِيونا البالغَة من العُمر اثناَن
وعشرُون وهاَهي..
تستيقَظ مجدداً على صَوت
صراَخ والدتهَا الحنُون التِي تحبهَا كثِيراً ....والدةُ هيونَا تصرُخ كعادتِها كَي توقِض ابنتَها الكَسول لَن تستَيقظ فكل المنبِهات كسرتَها من شدَة غضَبها.. اَي شَئ يحَاول ايقاضهاَ سَتجده مَرميا عَلى الأَرض ..
-هِيووناااااا استَيقظي أيُتها الكَسولة هياَ ..
صدحَ صَوت الام يِجين فَتلقت رَدا
بِصوت شُبه مسموُع..- اممممَمم ماذاااَااا ترُيدين ؟!
كانَت تنبسُ بفحِيح اثر نوَمها المبعثَرة وملامحِها البريِئة
والدتهَا تضع يديَها على خصَرها يائسَة مِن حالِ ابنَتها هَذي كيَف ستهتَم بشؤوُن أسرتَها مستقبلاً.. هَذا مَاحيرها..
-انهَضي هياااَاا علَيك الذهَاب للمتجَر لشِراء الخُبز ..
نهضَت هيوَنا تتكَاسل بمشيَتها ..
-حَسنا لتترُكيني أناَم قليلاً تَعلمين كيَف هِي عاَدات نوَمي..
صحَيح فهيونا تبَجل النوَم أكثر َمن إي شَئ هرَبا منَ
مسؤوليَات كبيرَة... قَد تُكلفها بهاَ والدتهَا..اقتربَت والدتـها بغضَب
فحركَتها وصَرخت
- افتَحي.. عينيكُ الجَميلة
هياَاااا لقَد تَأخر الوَقت ...
تتأفَفت هِيونا تشَتم بصوَت غيٕر مسمُوع ..
واستَيقظت تَفرك عَينيها وتتماَيل تتجهُ للحمَام لعَله يُفطنها...
-حسناً يا أمي..
بعدهَا قامَت برُوتينها تُرجع شَعرها البُني الماَئل للاَشقَر
خَلف اذنهاَ ..بَعد أن انتَهت وَقفَت امامَ المِرآة التِي غَطتها قَطرات
النَدى تَعكس صُورتها الضَبابية..فَنظرت بِحزن لِانعكاسها بائسَة كأنهاَ تَحمل هَم ثَقيل عَلى صدرهاَ اجَل مُنذ أن
فَقدت
VOUS LISEZ
فِي مَلاذه عاشقَة
De Todoجيوُن - تَعصينني وَتؤذين نفَسك ؟! هيوُنا - وماذا ضَننت أنني سأبَقى سجينَة هنَا أبداً.. جِيون - سجينتَي ،حبيبَتي ، ملكتَي . يمكنَكي اعتباَرها كَما تشَائين وانهَى كلامهَ ببروُد وذهب وتركَها هناكَ هيوُنا - هيي افتَح الباب وبدأَت تبَكي ذهب جِيون...