مرحباً يارفاَق يوَم جدَيد وجُزء جَديد من رواَيتي
الجديِدة. أتمنَى لكَم قرَائة مُمتعة..
بعنـوانَها
#فِي مَلاذه عَاشقة.
Heyouna Pov..
"هِيونا تصيحُ بغضَب مُنفعلةً.
- لَاااااا انت تكَذب لاااا هَذا مستَحيل
نبسَت بصراَخ وسقَطت أرضاً وهي تبكِي منهاَرة تماماً...."
نزَل جيوُن إلى مستَواها يحاَول مواساتَها لاكنَها وَقفَت وابتعدَت عَنه..يستحِيل ان تصدَقه فكُل ماحدَث لهاَ كَان وراَءه ..
ترمُقه هيوُنا بعيوُن محمَرة..
- لماَذا فعَلت ذلَك بي بِم أخَطأت مَعك؟
تحَدق بِه بعيونِها اللامِعة وَهي تبكيِ منهارةَ تماماً..
_ Flash back of Heyouna mother_
"_ فِي يومِ الحادِث عندَما خُطفت هيوُنا.
قبَل ذهابهمَ وضَعوا جُثة فَتاة بنفَس عُمر هيوَنا وتلبِس نفَس ثيابهَا وضعُوا ..
خاتَم هيوُنا وقلادتَها مع الجثَة وبعَد ذهابِهم انفجرَت سيارَة كانَت بالقُرب منَ المكَان جاعلِين مِنه بآكمَله
رماداً ،اجتَمع الناَس والشُرطة والإِطفاَء ..في منزَل هُيونا بعد َأن عاَدت هيراَ وهي ترتَجف خوَفا.
هيرا تدلفُ المنزَل تلهثُ مذعورَة..
- أمِي لم اجَد هيوناَ في أي مكاَن وسألَت عنهاَ الجميِع ولِم يشاَهدها أحد وأيضَا يوجدُ شيَء..
والدَتها امسكَت فَوق قميصَها تشدُها..
والأخُرى وقفَت وهي ترتَجف لاَتعلمُ كَيف تُخبر وَالدتها..
-تكلَمي ماذَا هناَك ؟!
هيراَ تبتلعُ مابجَوفها ترطِب حلقهَا.
- هناَك حادثةَ في الطَريق .. والشُرطة وجدت ضَحية هناك ..
وهيَ تبكَي لاتعرِف كَيف ستَخبرها
والدتِها التِي انهاَرت ارضاً فَصرخت..
- لااَاااا ابنَتي .. وخرجَت تجرِي إلى مكانِ الحاَدث.
بكَت والدتُها كثيراً ..
- هيوناااَاااا إبنتِي ..
بِصوت باَكي وهِي منهاَرة تماماً..
الجميعُ يحاوِل مواساتَها وتهدئَتها َ...
إلى أن رأَت خاتم َهيونا َ وَقلادتَها مَع الشرطَة فِي كِيس
بلَاستيكي..انهاَرت تماَما فاقِدة لوعِيها.....
بعدَ مُدة طَويلة استعَادت وعيهَا لتجِد نفسهَا.
VOUS LISEZ
فِي مَلاذه عاشقَة
عشوائيجيوُن - تَعصينني وَتؤذين نفَسك ؟! هيوُنا - وماذا ضَننت أنني سأبَقى سجينَة هنَا أبداً.. جِيون - سجينتَي ،حبيبَتي ، ملكتَي . يمكنَكي اعتباَرها كَما تشَائين وانهَى كلامهَ ببروُد وذهب وتركَها هناكَ هيوُنا - هيي افتَح الباب وبدأَت تبَكي ذهب جِيون...