بارت هديه كمان عشان انتم حبايب قلبي
بس عايزة تعليقات كتيراحلى تعليق
****************
(فصل العاشر)اخذت تبكي وتشهق بشهقات متتالية من شدة الألم ولكن ما ان عالجها بصفعة اخرى حتى فقدت الوعي تماما بين يده ليرميها دون ادنى رحمة على سطح السرير ليرتدد جسدها عنه عدتت مرات متتالية حت أستكانت بصورة تفطر القلب ...
في الخارج كانوا اعضاء الفريق يتسللون من بينهم هذه الحواجز البشرية لهدوء حسب تعليمات القناص الذي التفت لهم و اخذ يقول -الظاهرة مافيش حرس كتير جوا انتم صفوا اللي برا وانا هتولى مهمة تخليصهم عشان لما نبدي بالهجوم نكون مأمنين عليهم
-تمام ...قالها معتز ليقول الفوكس بتحذير
-اوعى غروك ياخدك وتتهور ....ماشياومئ لهم ثم اخذ يحاول ان يتسلل الى الداخل بعدما قال -توكلنا على الله ....ولكن ما ان دخل حتى وجد جثث رجلين مقتولين من منطقة العنق ليهمس بترقب
-آيسل .....!!!! شكلها كده تحركة قبلنا ..ربنا يستر وميحصلهاش حاجةاكمل طريقه ليجد فتاة ملقية على الارض اقترب منها ولم تكون سوا انجي قد فارقت الحياة
نظر الى عنقها الذي تحول الى لون الأزرق ليبتسم بتهكم وهو يقول-هو كله ضرب ضرب ما فيش شتيمة يا آيسل
(هههههههههه والله انت فايق ورايق )
في الاعلى عند وحيد كان ينظر لها بتمعن وهو يقول مع نفسه هذه هي نقطة ضعف الجميع سيكسر بها همس ومعتز
والاهم من كل هذا هو القناص ، عند هذا النقطة نزع قميصه بشكل نهائي ورمه بأهمال و ما ان وضع ركبته على السرير لينحني نحوها ....
حتى التفت بسرعة ما ان سمع صوت فتح الباب بقوة
ليتفاجئ ب آيسل تهجم عليه بسيخها الشهيرة حاول ان يتفادها ولكنه اااااااه تأوة بعنف شديد ما ان غرزته بكتفهنظرت له بغضب واخذت تكز على اسنانها بضيق فهدفها كان عنقه ولكنه تحرك قليلا لتخطئ هدفها ..سحبت سيخها من كتفه ليغمض عينيه بعذاب ولكن سرعان ما فتحهما عندما وجدها ترفع يدها الى الاعلى وهي تصرخ بغل تريد قتل ذلك تلحثالة ما ان لمحت ماذا فعل ب رهف ...