[KIM TAEHYUNG]
[TRANSLATED /ONGOING]
____
- لا تقلقى يا صغيره، لن يؤذيك احد مره اخرى ما دمتى معى.
____
جيان هى الانسانه الوحيده المتبقيه على الكوكب، حيث اقام الهجناء انتفاضه ضد البشر بسبب المعامله القاسيه التى تلقوها منهم فى وقت سابق.
الهجناء الا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
┄ׅ━ׄ┄ׅ -ּ ֗୨୧ ּ ֗━ׄ┄ׅ━ׄ.
سحب تايهيونغ جسد الفتاه الغائبه عن الوعى بلقرب منه نحو جسده الدافىء ليبعث لجسدها بعض الدفئ حيث كان بدنها الضعيف يرتجف بسبب نسمات الليل البارده.
"انتظرى قليلا فقط، اوشكنا على الوصول" همس بكلامه فى اذنها و بعد عده دقائق كان امام قصره
ذهب نحو مدخل القصر الخلفى و قام بلمشى بحزر يحرص على ان يقوم باقل ضوضاء ممكنه حتى لا يستيقظ الخدم عندما يفتح الباب بالرغم من أنهم كانوا فى غرف بعيده بلفعل ولكن الاحطياط واجب!
صعد الدرج وهو يحمل الفتاة الصغيرة بين ذراعيه و لم يكن لديه أي فكرة لماذا كان يراها لطيفه جدا الآن.
صحيح انه كان يتعاطف دائما مع البشر، لكنه لم يفكر قط في دعوه واحد منهم الى بيته و ايضا فتاه.
ركل باب غرفة نومه ووضعها برفق على السرير ثم استنشق رائحتها وحك أنفه على الفور، على الرغم من ان رائحتها البشريه مغريه و جميله لكن رائحه المجارى تفوح حولها ، كانت تحتاج لحمام جيد
كيف له أن يفعل ذلك؟ لقد كان ذكراً و هي أنثى وفي نفس الوقت، لم يكن يريدها أن تنام في هذه الحالة.
تنهد وذهب لتشغيل مياه الحمام. سيفكر في شيء ما بينما يحضر الحمام
ملأ الحوض بالماء الدافئ والصابون المعطر. ثم عاد إلى ضيفته الصغيره.
حسنا، لن ينظر ابدا، اجل
هز راسه يعقد حاجبيه بجديه بينما يؤشر بيده امامه و يعد نفسه بانه لن ينظر
تقد منها و جلس بجانبها ينظر لها بتوتر ثم بدأ بخلع قميصها يليه بنطالها و حذائها ثم أتت مرحله الملابس الداخلية
ابتلع ريقه ينظر لجسدها شبه العارى، كانت ترتدي حمالة صدر وردية فاتحة أصغر من أن تمسك بحجم صدرها
"عيب تايهيونغ لا تنظر"
تمتم لنفسه و اغلق عيناه و هو يحملها و دلف بها للحمام
وضعها بجانب الحوض و اغلق عيناه ثم خلع ملابسها الداخليه
تاكدت من ان المياه لطيفه ثم وضعها فى الحوض برفق
وسرعان ما بدأ يفرك ذراعيها وساقيها بمنشفة صغيرة و عينين مغلقتين، ولم ينظر إلا عند الضرورة.
بعد ذلك قرر أنه من الأفضل أن يتركها تنتقع قليلا فى الماء ثم غسل شعرها.
وأخذ المزيد من صابون الورد ودلك فروة رأسها، و مشطه باصابعه كى يضمن ان يكون نظيفا بقدر ما استطاع و قد سمع تنهيدة خافتة تخرج من فمها عندما دلك فروه راسها بلطف.
ابتسم في فكرة أنها سعيدة. وبعد أن انتهى قام بلفها بمنشفة رقيقة وحملها إلى الغرفة.
أخرج أحد قمصانه البيضاء الكبيرة و وضعها فوق جسدها وفيما هو يفعل ذلك، لم يستطع الا ان يلاحظ كيف يلتصق القماش بجلدها الرطب و يعانق منحنياتها الناعمة.
-تايهيونغ انظر بعيدا.-
حدثه ضميره فنظر بعيدا سريعا
-الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في هذا- وبخ نفسه ثم دسها تحت ملاءات السرير و حرص على ان يحيطها جيدا بلغطاء ثم جلس بجانبها على السرير.
مرت عشر دقائق و هو على نفس وضعيته يحدق فى وجهها.
بعد ذلك إزالة كل الأوساخ والسخام، يمكن أن يرى حقا كيف كانت جميلة.
ملامح وجهها الملائكية كانت فقط البداية لصفاتها الأنثوية.
دس خصلة من شعرها الطويل الداكن خلف أذنها و خرج منها انين رقيق بينما حواجبها تجعدت.
استنتج تايهيونغ أنها ربما كانت تحلم بكابوس. وازداد انينها فاستلقى بجانبها و احتضنها حتى اغرقها بين ذراعيه وجذبها عن قرب، هامسا باشياء مهدئة في اذنها.
عندما راها ترتجف، تئن، و تبدو هكذا ناعمه، وضعيفة ذكرته بلهرره الصغيرة اللطيفه.
سيفعل أي شيء ليحمي و يأوي من اذاه العالم الخارجي و هى قد تاذت كثيرا على ما يبدو له
الأمور بالتأكيد ستكون أكثر إثارة و حماس مع وجود هذه الفتاة بالجوار
"لا تقلقي يا صغيرتي أنا هنا"
┄ׅ━ׄ┄ׅ -ּ ֗୨୧ ּ ֗━ׄ┄ׅ━ׄ.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
