تذكير ....
.... عوده للحاضر ....
مسك الصوره بايده ودموعه ع خده قال بصوت مخنوق وباكي : وينك ي راشد شوف وين صرت بعد وفاتك وكيف تعاملي مع امي وأبوي واخواتي ، انا اتعامل معاهم كذا لاني ما ابي اتعلق فيهم مثل ما تعلقت فيك وبعدها يروحون بسهوله ، انت ما وفيت بوعدك ما وفيت ليييييييش
جلس ع الارض بضعف والصور بايده ، مسح دموعها وقامجلس يطالع بصور بقلب حزين وبقلب باكي من كل اعماق قلبه كان يحبه
ما توقع ولا 10% في المئه أنه بيفقده في يوم من الايام كان يعتبره اخوه الكبير مع أنه هو اخوه الوسطاني كانت كل أسراره عنده وكل شي يخصه كان معاه ، كان يحل كل مشاكله وإذا سوا شي يروح يشتشيره وما كان يقوله لا مكانو يفترقون كانو كل الوقت مع بعض لدرجه غرفتهم مشتركه
كان سعود اغلب الاوقات معاهم وبعض الاوقات مع اخوياه
أما راشد وفارس ابدد ما يفترقون حتى بعض العيال يشكون
فيهم من شده حبهم ببعض وكانو يضنونهم شواذ بس لا هم حبهم لبعض من الطفوله ، كانو يحبون بعض أكثر من ما يحبون ابوهم وأمهم بكثيير ، تخيل اعز انسان في حياتك يروح بيوم وليله دقيقه وش بيكون احساسك؟ ،كيف بتكون حياتك ؟ بعد ما يموت الشخص العزيز ع قلبك ، كانه يعيش في حلم مو واقع تمنا يكون حلم بس للاسف واقع ، دموعه ما بتغير اي شي ، اذا الدموع ترجع الاموات لضل يبكي حتى الموت
..
~عند جيلان ~
لقتها فرصه بعدما راح ، دخلت مكتبه بهدوء وبدأت تفتش في الإقراض
قليل وخرجت ومعاها ورق بيضاء وكان مكتوب عليها
ميثاقيه الطلاق ...
اخذتها وهي داخلها فراشات
نزلت لتحت ووقفت فورما تذكرت شي
جيلان : اوووووف شلون نسيت جوالي معاههه شلوون بتصل بنواااف اوووف الحين لازم انتضره
طلعت لغرفتها بتحطم ودخلت الاوراق بين ثيابها ودخلت الحمام اخذت شور ولبست بيجامه بيت مريحه رفعت شعرها كعكه ، شغلت التكيف وارتمت فوق السرير ونامت....
~ببيت ابو نواف~
كان جالس بغرفته ويفكر : اممم مين البنت يلي ردت ع تلفون جيلا ميين يا تراا ،(قال بحماس) اي صح شلون مفكرت
اخذ الجوال واتصل ع جيلان .....
اول مره ما ردت
ثاني مره ما ردت
ثالث مره ما ردت
اما المره الرابعه رد بصوت عصبي : وجعع ما تخلون الواحد يناام
نواف بسخريه : نوام أهل الكهف قول انشالله ، المهم وين جيلان ؟؟
بعد الجوال بصدمه وهو يشوف نواف ع الخط فصل الخط بوجهه
حاول يتمالك أعصابه : أهدى نواف أهدى الوثيقه واصله لك أهدى
تصطح ع السرير وكل تفكيره مع البنت يلي ردت عليه وشلون بيلقاها
غفى وهو يفكر .............~~.........
~بمكاان اول مره نروح له~
في صحراااا مضلمه وفي كوخ مضلم قديم مغبر في غرفه مضلمه ما يميزها غير الشمعه
كانت ايديها ورجليها مقيدين بحديد وشعرها منفور حول جسدها علامات الضرب بكل مكان في جسمها الدم يسيل من رجليها وايديها
كانت جالسه في زاويه الغرفه وضامه ركبتيها والدموع ع خدها أصلن تعودت ما يمر ثانيه الا والدموع بعيونها
بينما كانت تبكي بصمت انفتح الباب بقوه لدرجه كان بيطيح الكوخ فوقهم
ضمت رجولها أكثر وهي تشوف مين الشخص يلي دخلابتسم وهو يشوفها ترتجف تقدم نحوها بخطوات بطيئه وايديه في جيبه البنطلون
قال بهدوء وهو مبتسم : كيف الحلوه اليوم ؟؟
ردت خوف منه بصوت متقطع وهلكان : بـ...ببـ...بخيـ...بخير
قال بضحك : هههههههه بزر حتى كلمه ما عرفت تنطقه (وبجديه) ترا عمرك 36 سنه لا تضنين نفسك صقيره
كانت عيونها ع الارض ما تجرأت ورفعتها له
جلس ع الكرسي وابتسامه : نسيت ما اقولك ، (طلع الجوال من جيبه ودخل ع صوره جيلان) هاذي بنتك صار عمرها 18 عيديلها
حزنت حزن فوق حزنها وهي تشوف صوره بنتها كبرت بدونها تمنت ولو تمسح ع شعرها بحنان مثل باقي الأمهات تمنت تحضنها مثل باقي الأمهات تمنت تكون معاها بعيد ميلادهاسليمان يمثل التفكير : اممم بس هي تزوجت
رفعت راسها له بصدمه
سليمان وهو يشوف علامات الصدمه واضحه بوجهها والترجيات بعيونه قال باستمتاع : اي صدق
ما قدرت تتحمل وقامت رفعت ايديها وعطته بوكس بوجهه بكلا يديها وبعصبيه اول مره تطلعها عليه : انت حقير نذل سافل تسوي ببنتك كذا البنت توها صغيره شفيك بدون احساااس والا ضمير اتق الله فيني وفي بنتك انت ماا تخاف ربكك ما تخاااف ما اقول الا حسبي الله عليكم حسبي الله عليكم
صك ع أسنانه بعصبيه وهو يرفع وجهه يلي التف من قوه البوكس ، مسكها من شعرها وتوجه فيها يلي غرفه الثانيه : انتي قد هاذا الكلام وقد البوكس
نوير : اييي قدها ي مختل عقلياً
سحبها معاه بكامل قوته ودرجه عصبيته طلعت 100 ووو.........يتبع....
بااااااااي حبايبي

أنت تقرأ
جعلني احبُه رغماً عني ولا اريدُ بعده ♡
Diversosتتحدث عن اجبار زواج ، انتقام ، عذاب ، منحرفه 🔞🔞